ليتنِي استِيقظُ بالعادَة علىٰ صُوت
رسائِلكَ حينمَا أشعر بالطمأنِينَة لرؤيتهَا
و أبتسِم فِي أول أستِيقاظِي، حينمَا
أجدِك تكتُب الكَلمات التِي أحترقَت و
الآن و بقىٰ رمادهَا يبعثُ فِي قلبِي ذلِك
الدفَئ المُننطفِئ الذِي جعلنِي أكثر
انطفائًا منهُ فِي تلكَ الليالِي العابرَة،
فِي تلكَ الصباحِات العاطِشَة المُترغبَة
لتِلك الوعُود رغُم كذبهَا و أحتراقهَا،
أحبكَ جدًا عزِيزِي و أعلَم أننِي تورطتُ
بذلِك لِحد قد يؤذِينِي و لكِن لا منفَذ
مِن ذلِك، لا منفَذ صدقًا، كـ بِيت مندُون
نُوافَذ ، كنافذَه مِن دُون مقبَض كَـ كُل
أمر مُعقَد أجتمَع بعقلِي ألا أننِي لِين جدًا
معَك أنا أسف كثيرًا لكِن الحَقيقَه هِي
أننِي أحِبُك و سأبقىٰ كذلِك حتىٰ لو جاء
بعدُك الكثِير .
رسائِلكَ حينمَا أشعر بالطمأنِينَة لرؤيتهَا
و أبتسِم فِي أول أستِيقاظِي، حينمَا
أجدِك تكتُب الكَلمات التِي أحترقَت و
الآن و بقىٰ رمادهَا يبعثُ فِي قلبِي ذلِك
الدفَئ المُننطفِئ الذِي جعلنِي أكثر
انطفائًا منهُ فِي تلكَ الليالِي العابرَة،
فِي تلكَ الصباحِات العاطِشَة المُترغبَة
لتِلك الوعُود رغُم كذبهَا و أحتراقهَا،
أحبكَ جدًا عزِيزِي و أعلَم أننِي تورطتُ
بذلِك لِحد قد يؤذِينِي و لكِن لا منفَذ
مِن ذلِك، لا منفَذ صدقًا، كـ بِيت مندُون
نُوافَذ ، كنافذَه مِن دُون مقبَض كَـ كُل
أمر مُعقَد أجتمَع بعقلِي ألا أننِي لِين جدًا
معَك أنا أسف كثيرًا لكِن الحَقيقَه هِي
أننِي أحِبُك و سأبقىٰ كذلِك حتىٰ لو جاء
بعدُك الكثِير .