عاشت أُم البنين واولادها الاربعة وعندها بنت ايضًا اسمها خديجة مذكورة بـ زيارتها
عاشت بحُب ويا اولاد الزهراء والامير عَلي لحد ما كبرو و وَقعت الوقائِع المؤلِمة من استشهاد الامير عَلي والحَسن ( عليهم السلام )
صار الامام الحُسين روحي فِداه هوَ امام زمانه وجانت ام البنين تحبه يمكن حتى اكثر من اولادها مستعده تفدي بكُلشي عندها من تدخل ومن تطلع ومن تزور ومن تريد اي شي جانت تستشير الحُسين وتاخذ إذنه يلا تخطي الخطوه
تحترمه وتحبه لحد بعيد وهوَ يحترمها ويحبها گ ام وكُله يصيحلها امي ام البنين و اماه يا ام البنين
بيوم من الايام اجتمعت بـ اولادها الاربعة وكعدت حجتلهم عن كُل حياتها شلون جانت تحب الزهراء وتتمنىٰ تخدمها وشلون تزوجت الامير علي وعاهدت نفسها تظهر حبها لاولاده وتعيش عيش گريم وياهم
تحجي واولادها يستعمون إلها لحد ما كالتلهم اريدكم تنطوني وعد
تعجبو شتريد منهم أُمهم !
استجابو الها لحد ما كالتلهم
الحُسين صح اخوكم بس انا اريدكم تنادو سيدي وليس بـ اخي …
بعد ما كملت كلامها توجهت لاولادها
اتعِدُني ولدي جَعفر ؟
- أعدُكِ يا أُماه
اتعِدُني ولدي عَبدُالله ؟
- أعدُكِ يا أُماه
اتعِدُني ولدي عُثمان ؟
- أعدُكِ يا أُماه
إلا أگبر اولادها الحَبيب والقَريب من قَلبي الگافِل ابا الفضل العَباس جان مقهور وكاعد الامام الحُسين روحة من الدنيا مو بس اخو للعباس لا روح وسند وظهر ونظر عين و….. كلشي
توجهت اله وكالت
اتعِدُني ولدي عَباس ؟ ….. اتعِدُني يا أبا الفَضل ؟
سكت ابا الفضل نوب كاللها
- أعدُكِ يا أمُاه لكِن أطلب منكِ السَماح والعُذر لأني في لحظة واحدة سـ أُنادي الحُسين " أَخي "
" كُلنا نعرف هاللحظه اللي ناده بيها العَباس اخو الحُسين اخي من گال .. ادركني يا اخي ادركني يا ابن ابي 💔
تكسرني وتأذيني هواي هاللحظات استشهاد الكافِل تشعل چمرة بـ نُص الگلُب ما تنطفي ابد على مَدار السنه بكُلشي تنذكر
دخيل صاحِب القُربة و حامِل لواء الحُسين "
عاشت بحُب ويا اولاد الزهراء والامير عَلي لحد ما كبرو و وَقعت الوقائِع المؤلِمة من استشهاد الامير عَلي والحَسن ( عليهم السلام )
صار الامام الحُسين روحي فِداه هوَ امام زمانه وجانت ام البنين تحبه يمكن حتى اكثر من اولادها مستعده تفدي بكُلشي عندها من تدخل ومن تطلع ومن تزور ومن تريد اي شي جانت تستشير الحُسين وتاخذ إذنه يلا تخطي الخطوه
تحترمه وتحبه لحد بعيد وهوَ يحترمها ويحبها گ ام وكُله يصيحلها امي ام البنين و اماه يا ام البنين
بيوم من الايام اجتمعت بـ اولادها الاربعة وكعدت حجتلهم عن كُل حياتها شلون جانت تحب الزهراء وتتمنىٰ تخدمها وشلون تزوجت الامير علي وعاهدت نفسها تظهر حبها لاولاده وتعيش عيش گريم وياهم
تحجي واولادها يستعمون إلها لحد ما كالتلهم اريدكم تنطوني وعد
تعجبو شتريد منهم أُمهم !
استجابو الها لحد ما كالتلهم
الحُسين صح اخوكم بس انا اريدكم تنادو سيدي وليس بـ اخي …
بعد ما كملت كلامها توجهت لاولادها
اتعِدُني ولدي جَعفر ؟
- أعدُكِ يا أُماه
اتعِدُني ولدي عَبدُالله ؟
- أعدُكِ يا أُماه
اتعِدُني ولدي عُثمان ؟
- أعدُكِ يا أُماه
إلا أگبر اولادها الحَبيب والقَريب من قَلبي الگافِل ابا الفضل العَباس جان مقهور وكاعد الامام الحُسين روحة من الدنيا مو بس اخو للعباس لا روح وسند وظهر ونظر عين و….. كلشي
توجهت اله وكالت
اتعِدُني ولدي عَباس ؟ ….. اتعِدُني يا أبا الفَضل ؟
سكت ابا الفضل نوب كاللها
- أعدُكِ يا أمُاه لكِن أطلب منكِ السَماح والعُذر لأني في لحظة واحدة سـ أُنادي الحُسين " أَخي "
" كُلنا نعرف هاللحظه اللي ناده بيها العَباس اخو الحُسين اخي من گال .. ادركني يا اخي ادركني يا ابن ابي 💔
تكسرني وتأذيني هواي هاللحظات استشهاد الكافِل تشعل چمرة بـ نُص الگلُب ما تنطفي ابد على مَدار السنه بكُلشي تنذكر
دخيل صاحِب القُربة و حامِل لواء الحُسين "