عَزيزي تغَيرت كثيرًا عن تلك الفتاة التي أحبتك لم اعد ابكي لعدم مُحادثتك وماعدت أكتبُ النصوص لكَ ،أغاني الحُب اصبحت اسمعها بـ " لامبالاة" ولم اعد أفكر بكلماتها لأجدكَ فيها ، تغير كُل شيء عن السابق وليس خيانةً مني،لكن عاصِفة برودك التي هبت عليّ افتعلت كُل ذلك لأنني للأسف لم اكن جبلاً ليقال لي
"ياجبل ماتهدك ريح" و ادركت أنك حلماً علاوة على ذلك أيقنت بأننا لابد و أن نستيقظ من الاحلام،
و ها أنا من الحُلم الوردي قد استيقظت .