ولما رأيتها أول مرة،
ولمسني الحب لمسة ساحر،
جلست إليها أتأملها
وأحتسي من جمالها ذلك الضياء المُسْكِر،
الذي تُعربد له الروح عربدة كلها وقار ظاهر فرأيتني يومئذ في حالة كغشية الوحي
، فوقها السعاداتُ ساكنة،
وتحتها تيار الحُزنِ يعبّ ويجري.
ولمسني الحب لمسة ساحر،
جلست إليها أتأملها
وأحتسي من جمالها ذلك الضياء المُسْكِر،
الذي تُعربد له الروح عربدة كلها وقار ظاهر فرأيتني يومئذ في حالة كغشية الوحي
، فوقها السعاداتُ ساكنة،
وتحتها تيار الحُزنِ يعبّ ويجري.