"كلّ ما نرجوه في النّهايةِ أن نصمدَ أمام هذه الفتن الّتي لا مفرّ منها..
النّعمة بلاءٌ والشدّة بلاءٌ، ونحن ما بين هذا وذلك كالغريق تارةً نتشبّث بالنّجاةِ، وكثيرًا يجرفنا الموجُ وتبتعلنا الأعماقُ، ولا منجىٰ من كلّ هذا النعيم والبلاء سوىٰ معيّة اللّٰه ولطفه ")!.
النّعمة بلاءٌ والشدّة بلاءٌ، ونحن ما بين هذا وذلك كالغريق تارةً نتشبّث بالنّجاةِ، وكثيرًا يجرفنا الموجُ وتبتعلنا الأعماقُ، ولا منجىٰ من كلّ هذا النعيم والبلاء سوىٰ معيّة اللّٰه ولطفه ")!.