قال ابن القيم _رحمه الله تعالى_ :
《للمعاصي من الآثار القبيحة المذمومة والمضرّة بالقلب والبدن والدنيا والآخرة ما لا يعلمه إلا الله.
1_ حرمان العلم:
فإنّ العلم نورٌ يقذفه الله في القلب، والمعصية تطفئ ذلك النور.
ولمّا جلس الشافعيّ بين يدي مالك وقرأ عليه أعجبه ما رأى من وفور فطنته، وتوقّد ذكائه، وكمال فهمه؛ فقال: *إنّي أرى الله قد ألقى على قلبك نورًا، فلا تطفئه بظلمة المعصية .*
وقال الشافعي :
شكوتُ إلى وكيعٍ سوءَ حفظي * فأرشدَني إلى ترك المعاصي
وقال اعلَمْ بأنّ العلمَ فضلٌ * وفضلُ الله لا يؤتاه عاصِ》.
📚 الداء والدواء (132)
《للمعاصي من الآثار القبيحة المذمومة والمضرّة بالقلب والبدن والدنيا والآخرة ما لا يعلمه إلا الله.
1_ حرمان العلم:
فإنّ العلم نورٌ يقذفه الله في القلب، والمعصية تطفئ ذلك النور.
ولمّا جلس الشافعيّ بين يدي مالك وقرأ عليه أعجبه ما رأى من وفور فطنته، وتوقّد ذكائه، وكمال فهمه؛ فقال: *إنّي أرى الله قد ألقى على قلبك نورًا، فلا تطفئه بظلمة المعصية .*
وقال الشافعي :
شكوتُ إلى وكيعٍ سوءَ حفظي * فأرشدَني إلى ترك المعاصي
وقال اعلَمْ بأنّ العلمَ فضلٌ * وفضلُ الله لا يؤتاه عاصِ》.
📚 الداء والدواء (132)