أتُرَى درى أنّي أحِنّ لهَجْرِهِ
إذْ كُنْتُ مُشْتاقاً لهُ كوِصالِهِ
وأبيتُ سهراناً أمثِّلُ طيفهُ
للطّرْفِ، كي ألْقى خيالَ خيالِهِ؟
إذْ كُنْتُ مُشْتاقاً لهُ كوِصالِهِ
وأبيتُ سهراناً أمثِّلُ طيفهُ
للطّرْفِ، كي ألْقى خيالَ خيالِهِ؟