«عندمَا أفقُد الذاكرة،
وتتهشمُ أضُّلعي!
وتتَهاوى أقدامي للسِقوط،
عندمَا لا أستَطيع الحديث،
وتُدَفن أحرُفي مع قلمِي!
واتراءى أطيافِكم حولي..
لا تَتركِوني!
عَندما أشيخُ كونوا بِقُربي،
لا تَفِقدُوني لذة قُربِكم حيِنَها.»
وتتهشمُ أضُّلعي!
وتتَهاوى أقدامي للسِقوط،
عندمَا لا أستَطيع الحديث،
وتُدَفن أحرُفي مع قلمِي!
واتراءى أطيافِكم حولي..
لا تَتركِوني!
عَندما أشيخُ كونوا بِقُربي،
لا تَفِقدُوني لذة قُربِكم حيِنَها.»