«الساعة الخامسة صباحًا،
قبل شروقِ الشمس بلحظات!
صوت هبوب الرياح وقطراتِ الندىٰ على الأوراق،
لطَالما كان منظر الشمس مُبهجًا عند الشروق؛
نستيقظ باكرًا ،
نتناول الأفطار ليذهب كلًا منا للعمل!
أقتلعُ عصًا من أحدىٰ الشجيرات،
أخذ الخرافِ والدواجن لرعايتها.
إنها الطريقه الوحيدة للبَقاء.
أنظر للأسفل لأرىٰ بعضًا من النَاس،
يذهب فردًا منهم لغرفِ الماء لما يناسب حاجاتِنَا.»
لِطُهَر قلوبِهَم وبريقَ أعَينِهُم،
يشَابهونَ صفاءِ السماء في بَشاشتِهمُ.
قبل شروقِ الشمس بلحظات!
صوت هبوب الرياح وقطراتِ الندىٰ على الأوراق،
لطَالما كان منظر الشمس مُبهجًا عند الشروق؛
نستيقظ باكرًا ،
نتناول الأفطار ليذهب كلًا منا للعمل!
أقتلعُ عصًا من أحدىٰ الشجيرات،
أخذ الخرافِ والدواجن لرعايتها.
إنها الطريقه الوحيدة للبَقاء.
أنظر للأسفل لأرىٰ بعضًا من النَاس،
يذهب فردًا منهم لغرفِ الماء لما يناسب حاجاتِنَا.»
لِطُهَر قلوبِهَم وبريقَ أعَينِهُم،
يشَابهونَ صفاءِ السماء في بَشاشتِهمُ.