«موقعنا الحالي نتيجة تحولاتنا الصغيرة المتتابعة، أنا لا أخشى التحول الكُلي خشيتي من هذه الانحرافات اليومية غير الملاحظة؛ موقنٌ أن فقد بريق الحياة في عينيّ آتٍ من تغير الوجهة عن مصدر النور الأسمى، فـ يارب اهدنا ثُمّ ثبتنا...»
•- بدر الثوعي.