ملهياتِ الدنيا، عنك لا تُلهيني ..
مهما تغاضيتُ، ذكراك تأبى أن تُنسّيني ..
أشواقي تقُودني إليك، و أعودُ خطواتي ..
أتأبّـط الخذلان لا حضنَ يأويني ..
إنّي أرتجفُ من صقيع لامبالاتِك، فهل لك أن تدفيّني؟
-مُنى محمود
مهما تغاضيتُ، ذكراك تأبى أن تُنسّيني ..
أشواقي تقُودني إليك، و أعودُ خطواتي ..
أتأبّـط الخذلان لا حضنَ يأويني ..
إنّي أرتجفُ من صقيع لامبالاتِك، فهل لك أن تدفيّني؟
-مُنى محمود