- ليتك كنت معي الآن
لأحدثك عن الأيادي التي صافحتني بعدك
لحدثتك عن يَد الحياة الخشنة
وهي تجرجرني مسرعة دون مبالاة للعمود الذي يضرب رأسي والحجر الذي يكسر خطوتي والجدران التي تخدش رؤياي
لحدثتك عن يد الزمن القاسية التي كانت تحملني بخفة رمش ثم تفلت قبضتها بسرعة لترميني في عمر أجهله ..
يد العائله التي ربتت على رأسي حتى غاص داخل جسدي فلم أعد أرى أبعد من مسافة قدم ...
عن يد القبيلة التي قطعت حبل أحلامي السري وتركتني ارضع الخيبات وحدي
يد الحب التي كانت تمسح خد وتصفع الآخر
يد الأصحاب المبللة بعرق نرجسيتهم
يد الذات التي جلدتني حتى سقطت أرضا
كل الأيادي من بعدك قاسيه
حتى يداي ...
وحدها يد أمي لازالت ترفعني عاليا بعد كل صلاة *.
لأحدثك عن الأيادي التي صافحتني بعدك
لحدثتك عن يَد الحياة الخشنة
وهي تجرجرني مسرعة دون مبالاة للعمود الذي يضرب رأسي والحجر الذي يكسر خطوتي والجدران التي تخدش رؤياي
لحدثتك عن يد الزمن القاسية التي كانت تحملني بخفة رمش ثم تفلت قبضتها بسرعة لترميني في عمر أجهله ..
يد العائله التي ربتت على رأسي حتى غاص داخل جسدي فلم أعد أرى أبعد من مسافة قدم ...
عن يد القبيلة التي قطعت حبل أحلامي السري وتركتني ارضع الخيبات وحدي
يد الحب التي كانت تمسح خد وتصفع الآخر
يد الأصحاب المبللة بعرق نرجسيتهم
يد الذات التي جلدتني حتى سقطت أرضا
كل الأيادي من بعدك قاسيه
حتى يداي ...
وحدها يد أمي لازالت ترفعني عاليا بعد كل صلاة *.