بل جبهة النصرة رغم أنوفهم
ما زلنا نكتب ونحمل أسم جبهة النصرة ونواجه بهذا الأسم جميع خصومنا ، نطارد به الباطل وأهله لنقطع بسيف الحق أذنابهم ، ونقطع به أيدهم وأرجلهم ، ونفقع به أعينهم إن تربصت ، نجعله شوكة في حلق كل زنديق تطفل على جماجم وأشلاء ودماء الأخوة أبتداء من كبيرهم الجولاني والهراري وعطون وشرذمتهم مرورا برسول الزنادقة المحيسني مفتي درع الصليب وشرذمته إنتهاء بالعريدي وقومه من قاعدة اللطم
منذ فترة وهناك محاولات لإغلاق القناة وإيقاف صاحبها عن الكتابة من قوم كنا نحسبهم والله حسيبهم من أهل الجهاد
فتارة يحاولون لوي أذرعنا بجماعة شيخنا ووالدنا أبي فراس السوري تقبله الله والأخوة الذين لهم مكانتهم في القلب ، فتم الحجر علينا ، أعلمنا الأخوة وقلنا لهم هكذا يحصل علينا كل يوم وشرحنا لهم بعض الأرتباطات فأخذوا حسبهم وصمتوا
وتارة يذهبون لجند الأقصى ليطلبوا منهم أن أتوقف أو ألتزم مع القطيع المرقع والمطبل ، والذريعه أننا محسوبون على الجند حسب كلام بعض التركستان كمحاولة اخري للوي الأذرع ، فقلنا لا لسنا محسوبين على جند الأقصى بل سنبقى محسوبين على جبهة النصرة جبهة النذير العريان جبهة شيخنا ووالدنا ابو فراس تقبله الله ولن نغير ولن نبدل حتى نلقى الله تعالى على منهجه تقبله الله ورحمه رحمة واسعه ، وإن كنت سأحسب على جند الأقصى فإني منحاز للأخوة بقاطع حماة من الذين اخرجوا من ديارهم بغير حق ،والذين اعتزلوا ومن تبقى منهم في الجسر وهم الذين ظلمهم وخذلهم وغدر بهم القريب والبعيد
وتارة يحاولون لوي أذرعتنا بشيخنا المقدسي ، وهو العالم أننا لم نتمسح به يوما وقلنا هذا علنا ، بل ألتزامنا كثيرا رغم ما نملك من اخطاء لم ننكرها ودائما نعلن عنها أمام الملأ ونتراجع عن الخظأ ولا نخجل ونتوب الى الله ونرغم أنوفنا في التراب بغية المغفرة ، ويكفي أننا قطعنا ذنب كل من حاول التدليس أمامه علينا وتجاوزنا عن كل شيء حصل علينا من مبدأ قوة لا ضعف ودائما أطالب أولئك المخانيث بنطح رؤوسهم بحيطان الشام كلها أن يضعوا أي شيء ضدنا وأن ينشروه بدون تردد
وأصحاب قنوات تناصر الدولة الإسلامية أولئك المجاهيل العضاريط الذين يتواصلون معنا ليضعوا لنا شروط مناصرة الدولة وأن نكون ضمن قطيع يقوده مجاهيل ينشرون البدع والغلو بأسم الدولة ومنهاج الدولة وهي منهم براء ،
اليوم المطلوب أن أزيل أسم ( جبهة النصرة ) أو سأتلقى تشهيرا من عصابة المتذرعين بالثبات على البيعات والمنهج ، أقول لهم مستعينا بالله أنطحوا رؤوسكم وأصنعوا ما شئتم ، جربوا وأبشروا فوالله لن تجدوا مني إلا ما يسوءكم ،
وأسم جبهة النصرة نحن أحق الناس به ،وأكثر من دافع عنه ، بالسنان واللسان ولن نتركه بأيدي أحذية الجولاني القديمة وهم على ذنوبهم ومعاصيهم هذه ، وستبقى بيعتنا للشيخ الظواهري حتى ولو خالفنه بمسألة الدولة الإسلامية فكثيرون هم الأخوة الذين يناصرون الدولة وهم على البيعة ،فأرحموا قرونكم
ما زلنا نكتب ونحمل أسم جبهة النصرة ونواجه بهذا الأسم جميع خصومنا ، نطارد به الباطل وأهله لنقطع بسيف الحق أذنابهم ، ونقطع به أيدهم وأرجلهم ، ونفقع به أعينهم إن تربصت ، نجعله شوكة في حلق كل زنديق تطفل على جماجم وأشلاء ودماء الأخوة أبتداء من كبيرهم الجولاني والهراري وعطون وشرذمتهم مرورا برسول الزنادقة المحيسني مفتي درع الصليب وشرذمته إنتهاء بالعريدي وقومه من قاعدة اللطم
منذ فترة وهناك محاولات لإغلاق القناة وإيقاف صاحبها عن الكتابة من قوم كنا نحسبهم والله حسيبهم من أهل الجهاد
فتارة يحاولون لوي أذرعنا بجماعة شيخنا ووالدنا أبي فراس السوري تقبله الله والأخوة الذين لهم مكانتهم في القلب ، فتم الحجر علينا ، أعلمنا الأخوة وقلنا لهم هكذا يحصل علينا كل يوم وشرحنا لهم بعض الأرتباطات فأخذوا حسبهم وصمتوا
وتارة يذهبون لجند الأقصى ليطلبوا منهم أن أتوقف أو ألتزم مع القطيع المرقع والمطبل ، والذريعه أننا محسوبون على الجند حسب كلام بعض التركستان كمحاولة اخري للوي الأذرع ، فقلنا لا لسنا محسوبين على جند الأقصى بل سنبقى محسوبين على جبهة النصرة جبهة النذير العريان جبهة شيخنا ووالدنا ابو فراس تقبله الله ولن نغير ولن نبدل حتى نلقى الله تعالى على منهجه تقبله الله ورحمه رحمة واسعه ، وإن كنت سأحسب على جند الأقصى فإني منحاز للأخوة بقاطع حماة من الذين اخرجوا من ديارهم بغير حق ،والذين اعتزلوا ومن تبقى منهم في الجسر وهم الذين ظلمهم وخذلهم وغدر بهم القريب والبعيد
وتارة يحاولون لوي أذرعتنا بشيخنا المقدسي ، وهو العالم أننا لم نتمسح به يوما وقلنا هذا علنا ، بل ألتزامنا كثيرا رغم ما نملك من اخطاء لم ننكرها ودائما نعلن عنها أمام الملأ ونتراجع عن الخظأ ولا نخجل ونتوب الى الله ونرغم أنوفنا في التراب بغية المغفرة ، ويكفي أننا قطعنا ذنب كل من حاول التدليس أمامه علينا وتجاوزنا عن كل شيء حصل علينا من مبدأ قوة لا ضعف ودائما أطالب أولئك المخانيث بنطح رؤوسهم بحيطان الشام كلها أن يضعوا أي شيء ضدنا وأن ينشروه بدون تردد
وأصحاب قنوات تناصر الدولة الإسلامية أولئك المجاهيل العضاريط الذين يتواصلون معنا ليضعوا لنا شروط مناصرة الدولة وأن نكون ضمن قطيع يقوده مجاهيل ينشرون البدع والغلو بأسم الدولة ومنهاج الدولة وهي منهم براء ،
اليوم المطلوب أن أزيل أسم ( جبهة النصرة ) أو سأتلقى تشهيرا من عصابة المتذرعين بالثبات على البيعات والمنهج ، أقول لهم مستعينا بالله أنطحوا رؤوسكم وأصنعوا ما شئتم ، جربوا وأبشروا فوالله لن تجدوا مني إلا ما يسوءكم ،
وأسم جبهة النصرة نحن أحق الناس به ،وأكثر من دافع عنه ، بالسنان واللسان ولن نتركه بأيدي أحذية الجولاني القديمة وهم على ذنوبهم ومعاصيهم هذه ، وستبقى بيعتنا للشيخ الظواهري حتى ولو خالفنه بمسألة الدولة الإسلامية فكثيرون هم الأخوة الذين يناصرون الدولة وهم على البيعة ،فأرحموا قرونكم