لا تكن خاصاً ولا تكن فريداً . . .
أعد تحديد مقاييسك بطريقة عامة منتمية إلى هذا العالم، واختر ألا تقيس نفسك انطلاقاً من أنك نجم صاعد أو عبقري لم يكتشفه أحد بعد،
واختر ألا تقيس نفسك بإعتبارك ضحية مسكينة، أو فاشلاً تعيساً،
عليك بدلاً من ذلك كله أن تقيس نفسك وفق هويّات أكثر انتماءًا إلى العالم الواقعي:
أنتَ طالب، أنتَ شريك، أنتَ صديق، أنتَ مبدع في مجالٍ ما . . .
كلما كانت الهوية التي تختارها لنفسك أكثر ضيقاً ونُدرة، كلما بدا لك أن كل شيء يمكن أن يُهدد هذهِ الهوية،
ولهذا السبب، فإنني أقول إن عليك تعريف نفسك بأكثر الطرق عادية و بأبسط طريقة ممكنة .
أعد تحديد مقاييسك بطريقة عامة منتمية إلى هذا العالم، واختر ألا تقيس نفسك انطلاقاً من أنك نجم صاعد أو عبقري لم يكتشفه أحد بعد،
واختر ألا تقيس نفسك بإعتبارك ضحية مسكينة، أو فاشلاً تعيساً،
عليك بدلاً من ذلك كله أن تقيس نفسك وفق هويّات أكثر انتماءًا إلى العالم الواقعي:
أنتَ طالب، أنتَ شريك، أنتَ صديق، أنتَ مبدع في مجالٍ ما . . .
كلما كانت الهوية التي تختارها لنفسك أكثر ضيقاً ونُدرة، كلما بدا لك أن كل شيء يمكن أن يُهدد هذهِ الهوية،
ولهذا السبب، فإنني أقول إن عليك تعريف نفسك بأكثر الطرق عادية و بأبسط طريقة ممكنة .