كان يتحدث عن تُلك الفتاة التي أحَبّها وقال : تِلك التي لَونتني
بألوانِ السماء، جعلت من حُزني،
أنشودةٍ تغنيها بصوتها فيذهب شـجني،
فكيف لو تنطق أسمي ولو إنها تُعانقني؟
يشهد عليَّ قلمي كم كتبتُ لها وكم إني
غازلتُها وبالغتُ بوصفي لها، والحقيقة
كُلَّ ما تحدثت عنهُ أصدق من حقيقتي،
هي لا تعلم كم أحيرُ بها كجوابٍ
والسؤال صعبًا، لكنني أجبتُ عنه اخيرًا،
وكان الجواب ينقصهُ ردًا منكِ،
لأنني كتبتُ" بكُلِّ عيدٍ أنتِ بهجتي
ومُهجتي، وأجابتي، وجَناني، وجنوني"
وماذا عنكِ؟
أجيبيني ولو بقُبّلةٍ.
بألوانِ السماء، جعلت من حُزني،
أنشودةٍ تغنيها بصوتها فيذهب شـجني،
فكيف لو تنطق أسمي ولو إنها تُعانقني؟
يشهد عليَّ قلمي كم كتبتُ لها وكم إني
غازلتُها وبالغتُ بوصفي لها، والحقيقة
كُلَّ ما تحدثت عنهُ أصدق من حقيقتي،
هي لا تعلم كم أحيرُ بها كجوابٍ
والسؤال صعبًا، لكنني أجبتُ عنه اخيرًا،
وكان الجواب ينقصهُ ردًا منكِ،
لأنني كتبتُ" بكُلِّ عيدٍ أنتِ بهجتي
ومُهجتي، وأجابتي، وجَناني، وجنوني"
وماذا عنكِ؟
أجيبيني ولو بقُبّلةٍ.