لله تعالى
تَحَضّرْ.... اِنْوِ لِلهِ...... وَاسْتغْفِرْ لِوَالِدَيْكَ
رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلمُؤمنِينَ وَالمُؤْمِنَات
لَكَ بِكُلِّ مُؤْمِنٍ وَمُؤْمِنَة حَسَنَةٌ مِنْ أَيَّامِ سَيِّدِنَا آَدَمَ عليه السّلام وَحَتَّى الآنَ
الثّباتُ لا يكون فقط بكثرة الاستماع للمواعظ، وإنّما يكون (بفعل) تلك المواعظ، [عظِ النّاسَ بفعلك!!!]،
اللّهُ تعالى يجعلنا من الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ. أسعد اللّهُ أوقاتكم
قالَ بعضُ السّلفِ: "حبُّ الدُّنيا رأسُ كُلِّ خطيئةٍ" معناه سبب المعاصي؛ الله يحفظُنا وإيّاكم
قال اللّهُ تعالى: ﴿تِلكَ الدّارُ الآخِرَةُ نَجعَلُها لِلَّذينَ لا يُريدونَ عُلُوًّا فِي الأَرضِ وَلا فَسادًا وَالعاقِبَةُ لِلمُتَّقينَ﴾ [القصص: ٨٣]
نسألُ اللّهَ تعالى أنْ يُحسنَ عاقبتنا وأنْ يتوفانا وهو راضٍ عنّا
ابتسم وانسَ الهموم فرزقك مقسوم وقدرك محسوم وأحوال الدُّنيا لا تستحق الهموم لأنها بين يدي الحي القيوم
إن دعتك قدرتك على ظلم النّاس فتذكر قدرة الله عليك
https://t.me/majalisalhuoda