في حالة غضب قال هارون الرشيد لزوجته زبيدة، أنت طالق إن لم أكن من أهل الجنة!!!.
ثم ندم على ما قال لأنه يحبها كثيرا، وهي حزنت كذلك حزنا شديد، فجمع علماء بغداد كلهم للفتوى.
فقال له العلماء كلهم: ومن يجرؤ منا أن يفتيك أنك من أهل الجنة؟!!.😳
وضاقت الأمور علي الخليفة هارون الرشيد فقال لرجال حاشيته: أريد فقيها ربانيا من خارج بغداد الآن.
قالوا هناك الليث بن سعد شيخ فقهاء مصر😳، فاق في علمه
... أضغط هنا للمتابعة..