مابعد كورونا.. حرب إلكترونية شيطانية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مازال العالم يعيش حالة من الفوضى والتخبط والخوف والهلع بسبب مابثته موجة وسائل الإعلام الماسونية من أخبار ومعلومات كاذبة لفيروس وهمي اسموه "كورونا" وبأنه اجتاح العالم ، الأغلب صدق هذه الكذبة وعاش حالة من الكآبة والخوف من المجهول ، ولم يعد يدري حقيقة مايحدث حوله لهول مايسمع من أرقام وإحصائيات بكم هائل لمن أصيبوا بهذا الفيروس ومن مات بسببه!
كل تلك الإحصائيات والمعلومات وصلت عبر منظمة الصحة العالمية!
فما الأهداف التي ترمي إليها هذه المنظمة الإرهابية من تضخيم ونشر الرعب لفيروس لا وجود له؟!
كل ماحدث في العالم ماهو إلا بروفة عالمية لتحضير الناس على السمع والطاعة والخضوع دون أدنى احتجاج لماهو قادم!
القادم أشد وأكثر رعباً من هذا، هم يريدون إخضاع العالم لأخذ لقاح لهذا الفيروس الوهمي!
مرض كورونا مرض مثلة مثل الانفلونزا العادية لاتحتاج لهذا التهويل الغير مبرر وحظر الناس وحجزهم في بيوتهم.
نحن ياسادة على أعتاب حرب إبادة عالمية قادمة، حرب إلكترونية ضد البشرية، فاستعدوا لها!
بداية هذه الحرب ستكون عبر زرع شريحة إلكترونية متناهية الصغر بحجم حبة الأرز تحت الجلد بين الأبهام والسبابة تحت ذريعة أنها لقاح جديد ضد الفيروس، بينما هذه الشريحة تحتوي على شفرة رقمية خاصة فيها كل بياناتنا ومعلوماتنا الشديدة الخصوصية، من أجل مراقبة هؤلاء السجناء، أقصد البشرية التي سجنت في وهم وجود الفيروس، وجعلنا جميعاً كالزومبي مجرد آله يتحكمون بها كيفما شاؤا !
بيل غيتس وعائلة روتشيلد وترامب وكل مجرمي الحرب من الماسونيين هم مصدر فكرة المرض واللقاح ، فما قصة كورونا إلا خدعة لإقناعكم بالمصل "شريحة الديجتال ID2020" والذي تحمل رقم #060606(666)وهذا فيه إشارة إلى علامة المسيح الدجال، أو" الوحش" حسب عقائد الماسونية، قد يبدو الأمر كخيال علمي لا يتعدي سيناريوهات أفلام هوليود، ولكن هذا هو الواقع والمخطط له، وماتم طبخة عبر النخب العالمية الماسونية!
لنكن واعيين ونقرأ الأحداث من حولنا أمريكا كانت تسجل يومياً أكثر حالات الإصابات والوفيات بفيروس كرونا وعندما قامت الشرطة الأمريكية العنصرية بقتل المواطن الأمريكي من أصول أفريقية اختفت لعبة كرونا، فهل عرف العالم الآن خدعة ولعبة أمريكا التي خدعت العالم بهذا الفيروس والتي روجت له هي ومنظمة الصحة العالمية !
أين من كانوا يموتون في الشوارع؟
اليوم نرى الشعب الأمريكي في التظاهرات الكبيرة والاحتجاجات ليلاً ونهاراً وبدون أن يلبسوا حتى كمامات!
نحن على أعتاب أسود أيام في تاريخ العالم، وهذا ليس تشاؤم مني ولكنها الحقيقة للأسف !
تجهزوا واستعدوا لهذه الحرب عبر البصيرة والوعي بمايخطط لنا، وإن نرفض هذا الإستعباد بقولنا جميعاً (لا) فإما نموت بشرف أو نعيش بشرف ونحن قادرون على ذلك ولسنا عاجزون وكما انتصرنا عليهم في عدوانهم البربري وكسرنا جميع مخطاطتهم، بوعينا سنكسر هذا المخطط الاجرامي.
✍وفاء الكبسي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مازال العالم يعيش حالة من الفوضى والتخبط والخوف والهلع بسبب مابثته موجة وسائل الإعلام الماسونية من أخبار ومعلومات كاذبة لفيروس وهمي اسموه "كورونا" وبأنه اجتاح العالم ، الأغلب صدق هذه الكذبة وعاش حالة من الكآبة والخوف من المجهول ، ولم يعد يدري حقيقة مايحدث حوله لهول مايسمع من أرقام وإحصائيات بكم هائل لمن أصيبوا بهذا الفيروس ومن مات بسببه!
كل تلك الإحصائيات والمعلومات وصلت عبر منظمة الصحة العالمية!
فما الأهداف التي ترمي إليها هذه المنظمة الإرهابية من تضخيم ونشر الرعب لفيروس لا وجود له؟!
كل ماحدث في العالم ماهو إلا بروفة عالمية لتحضير الناس على السمع والطاعة والخضوع دون أدنى احتجاج لماهو قادم!
القادم أشد وأكثر رعباً من هذا، هم يريدون إخضاع العالم لأخذ لقاح لهذا الفيروس الوهمي!
مرض كورونا مرض مثلة مثل الانفلونزا العادية لاتحتاج لهذا التهويل الغير مبرر وحظر الناس وحجزهم في بيوتهم.
نحن ياسادة على أعتاب حرب إبادة عالمية قادمة، حرب إلكترونية ضد البشرية، فاستعدوا لها!
بداية هذه الحرب ستكون عبر زرع شريحة إلكترونية متناهية الصغر بحجم حبة الأرز تحت الجلد بين الأبهام والسبابة تحت ذريعة أنها لقاح جديد ضد الفيروس، بينما هذه الشريحة تحتوي على شفرة رقمية خاصة فيها كل بياناتنا ومعلوماتنا الشديدة الخصوصية، من أجل مراقبة هؤلاء السجناء، أقصد البشرية التي سجنت في وهم وجود الفيروس، وجعلنا جميعاً كالزومبي مجرد آله يتحكمون بها كيفما شاؤا !
بيل غيتس وعائلة روتشيلد وترامب وكل مجرمي الحرب من الماسونيين هم مصدر فكرة المرض واللقاح ، فما قصة كورونا إلا خدعة لإقناعكم بالمصل "شريحة الديجتال ID2020" والذي تحمل رقم #060606(666)وهذا فيه إشارة إلى علامة المسيح الدجال، أو" الوحش" حسب عقائد الماسونية، قد يبدو الأمر كخيال علمي لا يتعدي سيناريوهات أفلام هوليود، ولكن هذا هو الواقع والمخطط له، وماتم طبخة عبر النخب العالمية الماسونية!
لنكن واعيين ونقرأ الأحداث من حولنا أمريكا كانت تسجل يومياً أكثر حالات الإصابات والوفيات بفيروس كرونا وعندما قامت الشرطة الأمريكية العنصرية بقتل المواطن الأمريكي من أصول أفريقية اختفت لعبة كرونا، فهل عرف العالم الآن خدعة ولعبة أمريكا التي خدعت العالم بهذا الفيروس والتي روجت له هي ومنظمة الصحة العالمية !
أين من كانوا يموتون في الشوارع؟
اليوم نرى الشعب الأمريكي في التظاهرات الكبيرة والاحتجاجات ليلاً ونهاراً وبدون أن يلبسوا حتى كمامات!
نحن على أعتاب أسود أيام في تاريخ العالم، وهذا ليس تشاؤم مني ولكنها الحقيقة للأسف !
تجهزوا واستعدوا لهذه الحرب عبر البصيرة والوعي بمايخطط لنا، وإن نرفض هذا الإستعباد بقولنا جميعاً (لا) فإما نموت بشرف أو نعيش بشرف ونحن قادرون على ذلك ولسنا عاجزون وكما انتصرنا عليهم في عدوانهم البربري وكسرنا جميع مخطاطتهم، بوعينا سنكسر هذا المخطط الاجرامي.
✍وفاء الكبسي