الأنصاري الزرقاوي dan repost
[ وقفة مع مجريات الساحة ]
الناظر لحال الساحة وما تمر به من دخول مرتدي الأتراك برعاية من يصفون أنفسهم بالسلفية الجهادية ..
ومن سقوط البادية الشرقية بيد النصيرية دون الأخذ بﻷسباب الكافية الموجبة لتحقيق النصر وهنا لن نشق على النوايا ولا نطلع على قلوب القيادة المسؤولة عن تلك المناطق ...
والغريب بالموضوع أنهم يعلموا بمجرد انتهاء الروافض من حملتهم على جماعة الدولة في مناطق الشرقية سيكون محور اتجاههم " إدلب "
فحملة الروافض معلومة من سنة تقريباً ونصح كثير من الأخوة الكوادر الهيئة
بأن يتم تحصين المنطقة والأخذ بﻷسباب ولكن لا حياة لمن تنادي ...
فسقطت أرض حررت بدماء المجاهدين تبلغ مساحتها ( 3000 ) كم٢ بأقل من شهر
وقد ذكرنا فيما سبق أن معيار الهزيمة والنصر ليس القوة والعتاد وإنما بقوة الإيمان واليقين بالله تعالى مع الأخذ بأسباب النصر العسكرية ،
فالظلم وانتشار الفساد وإسقاط أعلام الأمة وتسمية الشيوخ بروؤس الفتنة واعتقالهم هذا كله من أسباب الهزيمة فقد يسلط الله الكافر على المسلم ليردعه عن ظلمه ...
ربما الفتنة القادمة هي الأشد ..
ففي حال سقطت عفرين في يد الأتراك فستكون المواجهة مع درع الفرات حتمية ...
فالهيئة امام خياران لا ثالث لهما :
1_ أن تنحل الهيئة بجيش وطني يضم كل الفصائل ومنها فصائل ( درع الفرات ) ويكون هذا الجيش برعاية الأتراك
2 _ أما الخيار الثاني أن تقاتل الهيئة درع الفرات
فعلى الأخوة أنصار الشريعة أن يلموا شملهم وان يتوحدوا تحت راية التوحيد بقيادة حكيمة راشدة وان يعدوا العدة لمجابهة أعداء الله والدفاع عن حرماته وألا يلتفتوا لكلام المثبطين ولا المرجفين ولا المرقعين للباطل ...
ففي هذه الفتنة لا يثبت فيها إلا من ثبته الله فاللهم يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك ...
نسأل الله أن يعصمنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن
الأنصاري الزرقاوي
https://t.me/ansare
الناظر لحال الساحة وما تمر به من دخول مرتدي الأتراك برعاية من يصفون أنفسهم بالسلفية الجهادية ..
ومن سقوط البادية الشرقية بيد النصيرية دون الأخذ بﻷسباب الكافية الموجبة لتحقيق النصر وهنا لن نشق على النوايا ولا نطلع على قلوب القيادة المسؤولة عن تلك المناطق ...
والغريب بالموضوع أنهم يعلموا بمجرد انتهاء الروافض من حملتهم على جماعة الدولة في مناطق الشرقية سيكون محور اتجاههم " إدلب "
فحملة الروافض معلومة من سنة تقريباً ونصح كثير من الأخوة الكوادر الهيئة
بأن يتم تحصين المنطقة والأخذ بﻷسباب ولكن لا حياة لمن تنادي ...
فسقطت أرض حررت بدماء المجاهدين تبلغ مساحتها ( 3000 ) كم٢ بأقل من شهر
وقد ذكرنا فيما سبق أن معيار الهزيمة والنصر ليس القوة والعتاد وإنما بقوة الإيمان واليقين بالله تعالى مع الأخذ بأسباب النصر العسكرية ،
فالظلم وانتشار الفساد وإسقاط أعلام الأمة وتسمية الشيوخ بروؤس الفتنة واعتقالهم هذا كله من أسباب الهزيمة فقد يسلط الله الكافر على المسلم ليردعه عن ظلمه ...
ربما الفتنة القادمة هي الأشد ..
ففي حال سقطت عفرين في يد الأتراك فستكون المواجهة مع درع الفرات حتمية ...
فالهيئة امام خياران لا ثالث لهما :
1_ أن تنحل الهيئة بجيش وطني يضم كل الفصائل ومنها فصائل ( درع الفرات ) ويكون هذا الجيش برعاية الأتراك
2 _ أما الخيار الثاني أن تقاتل الهيئة درع الفرات
فعلى الأخوة أنصار الشريعة أن يلموا شملهم وان يتوحدوا تحت راية التوحيد بقيادة حكيمة راشدة وان يعدوا العدة لمجابهة أعداء الله والدفاع عن حرماته وألا يلتفتوا لكلام المثبطين ولا المرجفين ولا المرقعين للباطل ...
ففي هذه الفتنة لا يثبت فيها إلا من ثبته الله فاللهم يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك ...
نسأل الله أن يعصمنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن
الأنصاري الزرقاوي
https://t.me/ansare