بؤسك قائم، ضلوعه مسننة،
أخبرتك قبلاً بؤسك المبجل لا محالة منه وله، لا مفر دون التحديق بالفراغ الشاسع به، ومن المؤكد أنني أعني فراغك الروحي، وفراغي المبهم وصفه وتفصيله.
كل المآسي تبدأ بزواج أحدم من إحداهن والعكس، الإ مأساتي، أؤكد انها انتهت بهكذا زواج،
والمريع المريع جداً
انك لن تعود كما كنت حتى ولو تزينت بأجمل مما كان
رائع أنت، بمجمل الكلمات، ومسنها
مكتملة اركان الإثارة بك
الا أنك تبدو شقياً شقاوة في غير موضعها
او نزيها بنفاق كامل
او كاذباً بصدق لم يعهده قاض ولا حاكم
أنت
مراوغ فطن لم تخذله أمامي كلمات ولا حروف ولا تصرفات، الويل لك، خذلتك عيناك، بؤبؤاك العجيبان كانا أمامي كمفاتيح ذنبرك مصابة بالعطب، تتراقصان دون نظام ولا لحن.
حسناً
جبروت الموقف عظيم
الا أن عظمتك تحتاج منك كداً وتعباً
ومن سواك مهادنة وحُسن تورية
وصبراً
وكلينا يعلم ان الله إن أمدني بشيئ كالسوء فهو التغلغل وعدم الصبر
وضياع اليقين
وكأنما يا عزيز
تراصت الأيام لتُبلغني ما لم يُكتب أو يقرأ
او حتى تنبأت به القرون، والسنوات الخمس العجاف
وفرحتي بك خالصة كانت
لوجه مُريد أدركه الحُب وهو فقير.. ولنقل
أصابعي ما زالت كما هي تنتظر أن تقبلها بذات الشغف
وقلبي يعاهدها بأنها ستتهاوى دون عودة، وسيبترها
وقبل ذلك سيبترني
..
فرق التوقيت مريع، ولكن لنتقق، أنت لم تكن لتحدث فرقاً سوى بما ستقول، وأنا، ويحي أنا انتظر الأفعال، والأفعال لها مني موقع الجُب والفوز المؤكد
،
أن تُعين فتاة قاصر القلب راشدة اللغة على أن يُعجزها صوت "صوتك تحديداً"
مسؤولية عظيمة
لا يحملها إلا من كان لها...
وبكامل الجشع
وانت لهن ولي
واحدنا لا يتجزأ
وقسمته لا تتمكن منك
ولا يشاركه فيه أحد
المدهش
أن المفاجآت تأتي سوياً
لتصلبك وتجلدك ثم تُعيد إليك الحياة
،وعلى حين غفلة
تتورد خدودك المكسوة سواداً
ويتقشر من على صدغك صوت الحبيب الغريب
وتعود أنت أنت
لنفسك البائسة
التي تعلم تماماً أينها منك ومن سواك
وتعيش😊
-شهدة
أخبرتك قبلاً بؤسك المبجل لا محالة منه وله، لا مفر دون التحديق بالفراغ الشاسع به، ومن المؤكد أنني أعني فراغك الروحي، وفراغي المبهم وصفه وتفصيله.
كل المآسي تبدأ بزواج أحدم من إحداهن والعكس، الإ مأساتي، أؤكد انها انتهت بهكذا زواج،
والمريع المريع جداً
انك لن تعود كما كنت حتى ولو تزينت بأجمل مما كان
رائع أنت، بمجمل الكلمات، ومسنها
مكتملة اركان الإثارة بك
الا أنك تبدو شقياً شقاوة في غير موضعها
او نزيها بنفاق كامل
او كاذباً بصدق لم يعهده قاض ولا حاكم
أنت
مراوغ فطن لم تخذله أمامي كلمات ولا حروف ولا تصرفات، الويل لك، خذلتك عيناك، بؤبؤاك العجيبان كانا أمامي كمفاتيح ذنبرك مصابة بالعطب، تتراقصان دون نظام ولا لحن.
حسناً
جبروت الموقف عظيم
الا أن عظمتك تحتاج منك كداً وتعباً
ومن سواك مهادنة وحُسن تورية
وصبراً
وكلينا يعلم ان الله إن أمدني بشيئ كالسوء فهو التغلغل وعدم الصبر
وضياع اليقين
وكأنما يا عزيز
تراصت الأيام لتُبلغني ما لم يُكتب أو يقرأ
او حتى تنبأت به القرون، والسنوات الخمس العجاف
وفرحتي بك خالصة كانت
لوجه مُريد أدركه الحُب وهو فقير.. ولنقل
أصابعي ما زالت كما هي تنتظر أن تقبلها بذات الشغف
وقلبي يعاهدها بأنها ستتهاوى دون عودة، وسيبترها
وقبل ذلك سيبترني
..
فرق التوقيت مريع، ولكن لنتقق، أنت لم تكن لتحدث فرقاً سوى بما ستقول، وأنا، ويحي أنا انتظر الأفعال، والأفعال لها مني موقع الجُب والفوز المؤكد
،
أن تُعين فتاة قاصر القلب راشدة اللغة على أن يُعجزها صوت "صوتك تحديداً"
مسؤولية عظيمة
لا يحملها إلا من كان لها...
وبكامل الجشع
وانت لهن ولي
واحدنا لا يتجزأ
وقسمته لا تتمكن منك
ولا يشاركه فيه أحد
المدهش
أن المفاجآت تأتي سوياً
لتصلبك وتجلدك ثم تُعيد إليك الحياة
،وعلى حين غفلة
تتورد خدودك المكسوة سواداً
ويتقشر من على صدغك صوت الحبيب الغريب
وتعود أنت أنت
لنفسك البائسة
التي تعلم تماماً أينها منك ومن سواك
وتعيش😊
-شهدة