ما عادت فينا القدرة على إتيان كل واحد من الناس والقول له بأن يحسن الظن بنا! .. كما أننا لسنا مضطرين لذلك؛ فمن أحسن الظن بغياب أطلناه، أو بكلام ما وعاه؛ فمأجور مستريح، ومن تعجَّل فأساء؛ فليعش بسوء ظنه، وتوهمات عقله؛ فلن يضيرنا منه شيء.
الحياة أقصر من أن نأتي كلَّ باب نلتمس رضا مَن خلفَه! 🤎🤎
الحياة أقصر من أن نأتي كلَّ باب نلتمس رضا مَن خلفَه! 🤎🤎