رُبّ فتاة فتتها الفراق، ولازالت صامدة وها هى على الحافةِ الآن، ستُلقى بالذكريات السوداوية وتخضع للأمر، ولكن الوضع ليس آمنًا هناك طيف أحدهم يغويها بإلقاء نفسها وكأنهُ شيطانٌ أعمى لا يرى ما هى عليهِ.
_روضة سامِح
_روضة سامِح