”وجَّهت قلبِي إليك، أنتَ الّذي لا يُضام من كنتَ نصيرًا له، ولا ينكسرُ من كنتَ عونًا له ولن يبهتَ ابدًا نُور قَلب ينتظرُ فرجَك، ويسعىٰ كلّ سَعيه في دُروب يظنّ بحبّه أنّها توصلُه إلىٰ مرضَاتِك وحمَايتِك وحبّك.. وجّهت قلبِي إليكَ أملًا طمعًا حبًا ورغبَة بخَير مَا عندكَ .”