....
"في العطاءِ نعيمٌ لا يعرفُه البخَلاء، ولذا تجِد البخِيل دائمُ القلقِ والحُزن؛ حيثُ يخالُ العطَاء خسارةٌ فيغتمُّ عقيبه، أمَّا كريمُ الرُّوحِ فيسعَد بالعطاءِ كافَّة، أيًّا كان نوعُ هذا العَطاء؛ فبسمةٌ لمحزونٍ عَطاء، وصدقةٌ لفقيرٍ عَطاء، وتعليمُ صغيرٍ أو جاهلٍ عَطاء، حتَّى هذه الأحرُف القليلة أرجُوها من العَطاء؛ فلا نبخَل!"
🏸🌱
"في العطاءِ نعيمٌ لا يعرفُه البخَلاء، ولذا تجِد البخِيل دائمُ القلقِ والحُزن؛ حيثُ يخالُ العطَاء خسارةٌ فيغتمُّ عقيبه، أمَّا كريمُ الرُّوحِ فيسعَد بالعطاءِ كافَّة، أيًّا كان نوعُ هذا العَطاء؛ فبسمةٌ لمحزونٍ عَطاء، وصدقةٌ لفقيرٍ عَطاء، وتعليمُ صغيرٍ أو جاهلٍ عَطاء، حتَّى هذه الأحرُف القليلة أرجُوها من العَطاء؛ فلا نبخَل!"
🏸🌱