تسريب بيانات 15 مليون حساب بنكي إيراني
تعرضت ثلاث بنوك إيرانية لهجوم إلكتروني، أدى إلى تسريب بيانات حسابات ملايين العملاء، وجرى نشر تفاصيل عن 15 مليون بطاقة مصرفية في إيران على وسائل التواصل الاجتماعي.
واستهدف الاختراق عملاء البنوك الثلاثة الكبرى في إيران، وهي بنوك سبق للولايات المتحدة الأميركية أن فرضت عقوبات عليها، ويعتبر التسريب أكبر وأخطر انتهاك أمني مصرفي تتعرض له إيران،
واعترف وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الإيراني، محمد جواد آذري جهرمي، بوقوع هجوم إلكتروني استهدف البنية التحتية للحكومة الإلكترونية في إيران.
وقال جهرمي للصحفيين عقب اجتماع لمجلس الوزراء الإيراني، "لقد واجهنا هجومًا أجنبيًا واسع النطاق ومنتظمًا على البنية التحتية للحكومة الإلكترونية، وتمت مواجهته عبر الدرع الأمني الإلكتروني المعروف بـ دجفا"، مضيفا "نحن نحقق في حجم هذا الهجوم السيبراني"، دون تقديم المزيد من المعلومات.
ووصفت وكالة أنباء "أفتاب نيوز" الإيرانية ما حدث بأنه أكبر عملية احتيال مالي في تاريخ البلاد، ويخشى الملايين من الإيرانيين من العثور على أسمائهم بين قائمة الحسابات المخترقة والمنتشرة على الإنترنت.
تعرضت ثلاث بنوك إيرانية لهجوم إلكتروني، أدى إلى تسريب بيانات حسابات ملايين العملاء، وجرى نشر تفاصيل عن 15 مليون بطاقة مصرفية في إيران على وسائل التواصل الاجتماعي.
واستهدف الاختراق عملاء البنوك الثلاثة الكبرى في إيران، وهي بنوك سبق للولايات المتحدة الأميركية أن فرضت عقوبات عليها، ويعتبر التسريب أكبر وأخطر انتهاك أمني مصرفي تتعرض له إيران،
واعترف وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الإيراني، محمد جواد آذري جهرمي، بوقوع هجوم إلكتروني استهدف البنية التحتية للحكومة الإلكترونية في إيران.
وقال جهرمي للصحفيين عقب اجتماع لمجلس الوزراء الإيراني، "لقد واجهنا هجومًا أجنبيًا واسع النطاق ومنتظمًا على البنية التحتية للحكومة الإلكترونية، وتمت مواجهته عبر الدرع الأمني الإلكتروني المعروف بـ دجفا"، مضيفا "نحن نحقق في حجم هذا الهجوم السيبراني"، دون تقديم المزيد من المعلومات.
ووصفت وكالة أنباء "أفتاب نيوز" الإيرانية ما حدث بأنه أكبر عملية احتيال مالي في تاريخ البلاد، ويخشى الملايين من الإيرانيين من العثور على أسمائهم بين قائمة الحسابات المخترقة والمنتشرة على الإنترنت.