ماذا لو التقيت بنفسك قبل 3 سنوات؟
لجلسنا وتبادلنا أطراف الحديث،
فالعمر والوقت مرَّ بخطى حثيث،
لبشَّرتُها وأخبرتها بكل مالَقيت،
فها أنا الآن فخورة بكل ماحَظيت،
سأعززها بكلماتي، وأُنير لها الطريق،
واحذرها بأن لاتثق بأحد في وقت الضيق،
وأن تكون لنفسها الصديق الرفيق.
-خديجة عادل إنبيّة.