توفِّيَ قبلَ نحو ألف ومائتين وخمسينَ سنة الإمامُ حفصُ بنُ سليمانَ؛ وأكثَرُ أهل الأرضِ اليومَ يتعبَّدُ الله بقراءةِ القرآنِ على رواية حفص بن سليمان.
فأيُّ شرَفٍ وخُلودٍ هذا؛ وهذا هو الشرَفُ الحقيقيُّ أن ترحَلَ عن الدنيا ويبقى أثركَ في تعبُّد الناس لله؛ فيوفيكَ أجر عبادتهم.
فأيُّ شرَفٍ وخُلودٍ هذا؛ وهذا هو الشرَفُ الحقيقيُّ أن ترحَلَ عن الدنيا ويبقى أثركَ في تعبُّد الناس لله؛ فيوفيكَ أجر عبادتهم.