الاجواء جميله، كلاسيكه، يوم شتائي مثلج، البخار يتصاعد من قهوتهِ الساخنه، وكتابه بين كفيه، في ذات الوقت، يستمتع بصوت طقطه النار وهي تاكل الحَطب، يوم هادى، جدا، دقائق ويلقي نظره، على الباب وهو يفتح، يضع الكتاب على المنضده في حين دخول حبيبته بعد ما كانت تحضى بقيلوله، فتح لها يداه واستحوذت على حُضنهِ، وحشرت رأسها بعمق داخل صدره، وضع قبله عفيفه على خُصلاتها البنيه، ويحتضنها بقوه، حتى شعروا بحراره اجساد بعضهم البعض
___
"هل حضت صغيرتي بقيلوله مريحه؟ "
يسألها وهي لازالت داخل حضُنه
"نعم لاكنني كُنت اشعر بالبرد"
تسحب نفسها منهُ ونبرتها مائله الى العتاب وعبوس
"لماذا، لقد حرُصت على جعل صغيرتي تشعر بالدفئ حقا"
نطق، وهو يعلم ماتقصده
"لما لم تكن هناك لتحتضنني؟؟"
ها هو يقهقه، بعد اعترفها، كونه كان يعلم
"اسف، صغيرتي، لقد شعرت بجمود عقلي، واحتجت القرأءه لبعض الوقت، والتاكد من بعض المعلومات"
يكُلمها، ويسحبها داخل حضنه مره اخرى
"اصبحت، تقرأ اكثر مما تقضي وقتك معي!!"
"الا تملكين ولو القليل، من الامتنان الى الكُتب،انا حقا املك الاكثير لها، لقد جعلتني، التقي بكِ"
التقط اذنه نغمه قهقهتها الناعمه
«flash back»
"ماث، من اين نجد لك ذلك الكتاب، لايبدو بانه متوفر، داخل هذه المكتبه"
يحاول اقناع صديقه بترك البحث عن كتاب لصديقه والتوجه لصاله الالعاب
"مارك، ارجوك انا احتاجه حقا، فضلا عن ذلك الا تتذكر بانك تبحث عن كتاب من قبل"
"يبدو، انك لن تتروكني اليوم، اذن ارجوك قم بالاستعجال ولنغادر، سريعا"
يخبر صديقهُ بيأس
"ان كُنت تريد المغادره سريعا، لتبحث معي،"
قال وهو يراقص حاجبيه
"لامشكله هيا"
من بين الرفوف، يبحث ويبحث، حتى اصتدم بشخص
"او اسف، لم انتبه"
قال باحراج شديد
"اوه، لامشكله حقا، انا لم انتبه"
عندما نضر، لها وداخل عينها، هو فقط شرد بها
عندما اطال النضر ناحيتها، رأى حرقه خديها
فخجل من نفسه جدا
"اتبحثين، عن كتاب، ما؟"
سألها لتخفيف الارتباك والخجل
"نعم، واعتقد انه بالرف العلوي"
"حسنا، مااسم الكتاب؟"
"حُب، بين رفوف الكُتب"
___
"هل حضت صغيرتي بقيلوله مريحه؟ "
يسألها وهي لازالت داخل حضُنه
"نعم لاكنني كُنت اشعر بالبرد"
تسحب نفسها منهُ ونبرتها مائله الى العتاب وعبوس
"لماذا، لقد حرُصت على جعل صغيرتي تشعر بالدفئ حقا"
نطق، وهو يعلم ماتقصده
"لما لم تكن هناك لتحتضنني؟؟"
ها هو يقهقه، بعد اعترفها، كونه كان يعلم
"اسف، صغيرتي، لقد شعرت بجمود عقلي، واحتجت القرأءه لبعض الوقت، والتاكد من بعض المعلومات"
يكُلمها، ويسحبها داخل حضنه مره اخرى
"اصبحت، تقرأ اكثر مما تقضي وقتك معي!!"
"الا تملكين ولو القليل، من الامتنان الى الكُتب،انا حقا املك الاكثير لها، لقد جعلتني، التقي بكِ"
التقط اذنه نغمه قهقهتها الناعمه
«flash back»
"ماث، من اين نجد لك ذلك الكتاب، لايبدو بانه متوفر، داخل هذه المكتبه"
يحاول اقناع صديقه بترك البحث عن كتاب لصديقه والتوجه لصاله الالعاب
"مارك، ارجوك انا احتاجه حقا، فضلا عن ذلك الا تتذكر بانك تبحث عن كتاب من قبل"
"يبدو، انك لن تتروكني اليوم، اذن ارجوك قم بالاستعجال ولنغادر، سريعا"
يخبر صديقهُ بيأس
"ان كُنت تريد المغادره سريعا، لتبحث معي،"
قال وهو يراقص حاجبيه
"لامشكله هيا"
من بين الرفوف، يبحث ويبحث، حتى اصتدم بشخص
"او اسف، لم انتبه"
قال باحراج شديد
"اوه، لامشكله حقا، انا لم انتبه"
عندما نضر، لها وداخل عينها، هو فقط شرد بها
عندما اطال النضر ناحيتها، رأى حرقه خديها
فخجل من نفسه جدا
"اتبحثين، عن كتاب، ما؟"
سألها لتخفيف الارتباك والخجل
"نعم، واعتقد انه بالرف العلوي"
"حسنا، مااسم الكتاب؟"
"حُب، بين رفوف الكُتب"