مُتَوهّجٌ.


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa: ko‘rsatilmagan


أنَا مَا أكتُب أنَا مَا أقرَأ..
فِي منتَصفِ الأشيَاء تجِدنِي
بينَ السّطورِ مكانِي.
http://t.me/SY8Bot?start=iibib1wib1
قُل شيئًا، ودّع صمتك.

Связанные каналы

Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri








كتمان🖤. dan repost
- لا تنخدع بالهدوَء الذي تراه في الوجوه ، لكل إنسان شيء ما في داخله يهزّه ويأنبه ..


كَانت عَيناه
أَعمَق مِن أنْ أنظُر إليها و أَمضي
كُنت في كُل مَرة أغرق ♥️


‏سيظلّ اسمك عاديًّا، حتى تجد من يلفظه بطريقة تجعلك تظنّ أنّك وحدك من سُمِّي بهذا الاسم.


لــيتنا جيــران⇣ dan repost
‏ كل شيء يمكن تمثيله بإتقان، الاّ اللهفة.


فينكس dan repost
لَقد سمح لي الرَّب بِسماع صَوتِك
والنَّظر إِلَيك على طول المدى
ثُمَّ أخذ صَوتك بعيدًا،
وأسْقط حِجابًا على وَجهِك.
لَقد سمح لِي الرَّب بِالنَّظر فِي عيْنيك،
ولمْس يَدِك المتشبِّثة لِمَرة وَاحِدة،
ثُمَّ تَركَني وَحدِي،
وأخذك  بعيدًا إلى الأرْض الصَّامتة.
لَا يُمْكنني البُكاء ولَا يُمْكنني الدعاء
فقد تَملَّك قَلبِي صمت شدِيد،
أتأمل فقط
كَيْف يَمنَح اللَّه المحَبَّة،
لِيَدع بعدها اَلأحِبة بِمفْردهم
وَحيدِين.

*سارة تيزديل


أن يقرأ فقط.. لا أن يعلم..
في منتهى التّناقض، شفاؤك يا الله فقد نال الهيامُ منّي.


لحُسن الحظّ أنه لا يقرأ ولا يهتم، مهما بدى ضمير المخاطب قويّا ومهما أردت له أن يقرأ ما أكتب، فأنا خائفة من أن يدرك حقيقة ما أكنّه نحوه، وأنّ الحبّ بذاته ينحني لحبّي له..
لا أريد له أن يعلم، بقدر رغبتِي في أن يقرأ.


أواصل تذكيركَ بأقوالي لا بأقوالكَ، لأثبتَ لكَ أنّني كنت صادقَة ولم أنافقكَ يومًا، هذا لا يعنِي بأنني أشكّ بصدق كلماتكَ، أنا أصدّق كل همزة وكل فاصلةٍ ترسلها، كما صدّقتُ قولكَ بأنك لم تحبّني يومًا -مع أنّك لم تقلها حرفيًّا-
لا أذكّركَ لأنني لا أحبّ رسائلكَ، أحبّكَ أنتَ أيّها الأحمق، حتى لو كنتَ أبكمًا، أنا واقعةٌ لشخصكَ لا لأفعالك.


لن تحتاجَ أبدًا لتعدِيل شيءٍ استيقظتَ من نومكَ فجأةً في منتصفِ اللّيل لتكتبَهُ.
-سول بيلو


«لستُ على استعدادٍ لفقدانكَ، انا اريدكَ لي ومعي وبجانبِي.
سأكونُ أنانيّة لكنّني سأحتفِظُ بك للنّهاية اليوم وغدا وإلى الابدِ»
ألا تشعرُ بأنّك قرأت هذا في مكانٍ ما؟
إذا شعرتَ فتأكّد، سبق وأرسلتُ لكَ هذَا، ومن فرطِ اعجابكَ بهَا كنتَ تقرؤها مرارًا وتكرارًا، مضى زمنٌ عليها، ما يزيد عن السنَة والنّصف.
هل أفاجِؤك وأقول أنني لا زلتُ عند كلمَاتي تلك؟
سأحتفِظ بكَ داخلِي وإن مزّقتنِي..
فمهمَا كنتَ بعيدًا، ولا تبادلنِي، أنتَ لِي.


دومًا ما أقعُ بحبّ أشخاص لا يجيدونَ التّعبير، فأتمنّى لو أستطيع منحهم حروفي وأناملِي ليكتبوا لي كما أفعل، وأتمنّى لو أعطيهم قلبِي ليبادلونِي الشّعور..
كما الآن أودّ أن أهديكَ إيّاهم لتكتب عن اشتياقكَ لي وكم أنّك تريدنِي..
ولأنّك عزيز سأزوّدك بجرأتِي واندفاعِي لترسِل لي ما كتبتَ.


عندمَا تتنّفس لأجل نفسك‌َ فأنتَ تعيش، لكنّك عندمَا تتنَفّس لغيركَ فأنتَ تحتضرُ.
-من كتاب ما.


فيّ رغبةٌ بأن أسألكَ عن شعوركَ عندمَا تقرأُ كتاباتِي، هل تعلمُ أنّك المقصودُ يا تُرى؟ وأن كل حرفٍ هو موَجّهٌ لكَ فقط؟
هذا إن كنتَ تقرأ.


زرتَني في منامِي البارحة، لم أركَ سوى ثوينَاتٍ، كنت تكابر كعادتكَ وتتحاشى النّظر إلى وجهي، آه لو كنت أدري أنّه حلم لا غير؛ لسارعتُ بالبزقِ على وجهكَ.


أتذكّر أن اعظم انتصاراتِي عليكَ كان أن أحصلَ على رقمٍ في النّرد أكبر من رقمكَ، كنتَ تقبلُ خسارتك وتستقبلُ سؤالِي بصدرٍ رحب، أمّا أنا كنت أحبّ التلذذ بنصري المؤقت والذي لن أحصل عليه إلّا بعد ساعاتٍ أخرى، فتتنَازلُ عن دوركَ وتمنحني نصركَ لأفرح مجدّدا، لكنّك لا تعلمُ أنّك أنتَ:«فرحتِي، وأعظم إنتصاراتي».




كانت مجرّد صورةٍ التقطت بالخطأ
ولأنّني أحبّه أودّ تعليقها في كلّ جدران منزلِي.

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

109

obunachilar
Kanal statistikasi