إنَّ عُمر وهبَ لِليبيا عُمراً، وحاربَ حتَّى فنى العُمر، عمَّرها وعَمَرَها حتَّى عَمُرت تعميرا، ووقفَ عامر بالقِوة أمام من استعمر الوطن ظانيناً أنَّهم سيعمّروا، حتَّى أتاهم عمرٌ بجيشٍ عمَّارٍ نزعَ الاستعمار وعمَّر الوطن، عُمرٌ عمَّرَ الوطن، فياليتَ عُمْرَ عُمَر يأتي لِيُعَمِّر ما اِهتدم.🤍