اللَّوْعّة .
أَنتِ ليَستْ صَفحةٌ َكّي أَطّويِها
ُوَليَستْ شَمعةٌ آنَارتْ لِيلْي كّي
أُطفِئُهَا، أنتِ كِتابٌ كِاملٌ فِيْ
حِياتيّ أَناِ مِنْ قَرأهُ. أَنتِ مّلجَئي
حِينَما بّعثِرتُني الرْياحُ، ُوَأَنتِ
أُمِنيّةً مُخبّئةً بِينَ جِدرْانٌ قِلبْ
لأ يُرِيدَ الحُبِ، أَنتِ الثِابتةُ
حِينمَا بحِرتْ السِفنُ بِحارُهِا...