سأُكفِن روحي بأحزانها
وأتمددٌ في لَحدِ ذاكرتي
فلا الواقع يُزهر ربيعاً
ولا بَوادر لِمستقبلٍ آتِ
عَزَّ علينا فراق من نهواهُمُ
في حُزنٍ طغى على المسراتِ
وأتمددٌ في لَحدِ ذاكرتي
فلا الواقع يُزهر ربيعاً
ولا بَوادر لِمستقبلٍ آتِ
عَزَّ علينا فراق من نهواهُمُ
في حُزنٍ طغى على المسراتِ