سنابات نورة الصالح ?


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa: ko‘rsatilmagan


تفريغ لما يتم تدوينه في السناب من تأملات إيمانية ونفسية، وإضاءات في البناء المعرفي والنفع المجتمعي.
[خاص للفتيات]
https://norahalsaleh.wordpress.com

Связанные каналы

Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


من أكثر الأسئلة التي تردني: كيف أنهض؟ من أين أبدأ؟ وما يدور حولها من استفهامات جادة وعزيمة صادقة..
حقيقةً لا أجد إجابة موحدة تنفع للجميع، وإنما لكل منا بوصلته وتوجهه وما يلائمه
يحتاج الشخص يتأمل ويفكر ويجرب حتى يجد ضالته، سواء في المجال العلمي أو العملي
وإن كان من إشادة مُعينة في ذلك فهو متابعة مقاطع ودورات (د. علي الشبيلي) على اليوتيوب.. تحفز النفس وتفتح آفاقها بأسلوب عذب ميسر، وطرح عميق متكامل.


جهاز كندل 📖📱
هو جهاز لوحي لقراءة الكتب بتقنية الحبر الالكتروني

💭 لماذا كندل؟
يختلف الأشخاص في تفضيلهم بين الكتاب الورقي أو الالكتروني
لكن قد يتعّين استخدامنا للكتب الالكترونية لعدة أسباب:
عدم توفر الكتاب الورقي أو قدرة الحصول عليه، مشقة حمل الكتب في الرحلات والأسفار، الابتعاد عن تعليقات الآخرين، …
فكندل في هذه الحالات هو من أفضل الخيارات العملية.

💭 ما الفرق بينه وبين الأجهزة اللوحية الأخرى كالآيباد؟
كندل يمتاز بخاصية (الحبر الضوئي) المريحة للعين
بالإضافة لخلوّه من التطبيقات والبرامج المشتتة أثناء قرائتنا، وخفّة حمله وطول شحنه.

💭 أين نقتنيه؟ وكيف نحمل الكتب؟
يباع الجهاز في (أمازون)
وتحميل الكتب pdf عن طريق وصلة usb بالحاسب
كما يمكن تحميله عن طريق البريد أو المتصفح -ولم أجرب ذلك-

💭 ما أبرز الملاحظات عليه؟
- وجود مساحة بيضاء على أطراف الكتاب مما يقلل حجم الصفحة، وهناك حلول لذلك لم تتفق معي.. لكن في حالة وضع الكتاب بالشكل العرضي فلا إشكال.
- صعوبة التنقل بشكل سريع بين الصفحات، فلا يناسب استخدامه لأغراض البحث.


📎 وللتعرف على أنواعه والمزيد عنه:
‏https://oktob.io/posts/1773


#حداءات
حياتك في حياة الناس - لمحمد السلمان

https://youtu.be/Vtxov3H6KZg
حياتك - محمد السلمان (مؤثرات) HQ - YouTube
اضغط المزيد لرؤية الكلمات ولمتابعتي على الشبكات الاجتماعية سناب شات : https://www.snapchat.com/add/m-sl10 تويتر :https://twitter.com/mohamedalsalman انستقرا...


الحالة السابقة نتيجة طبيعية لكل شخص لا يعيش الحياة بمعناها الحقيقي.. بانطلاقها ونشاطها وحيويتها
الصلاة والقرآن ركيزة مهمة تحتاج منا أن نطبقهم ونسعى على ضوئهم

لا أحد يجلب تعاستنا ولا وضع يحتم بؤسنا
من يقرر ذلك هو (نحن)
عندما نعيش بمعزل عن الحياة
عندما نرضى بأيامنا تمضي متشابهة بلا إضافة
عندما يكون وضعنا هو التفرج على الآخرين
عندما نعلق سعادتنا على لحظة مغيّبة
عندما لا يرضينا شيء ولا نشكر نعمة
عندما وعندما…
ونغضّ الطرف عن وضعنا الآن والمعطيات التي بين أيدينا، ولا نفكر كيف نستثمرها كما ينبغي

العيش الطيب الهنيء الشغوف لا يحتاج عوامل خارجية، وإنما بأن نحطم الآصار التي كبلنا بها أنفسنا
أن ننطلق للحياة ونكوّن عالمنا الخاص الذي تقر به أعيننا في معاشنا ومعادنا
نوثّق صلتنا بالله ﷻ، نقوي روابطنا الأسرية والاجتماعية، نحدد أهدافنا ونسعى لها، ننضم لبيئة جديدة، نكون علاقات مع أصحاب الهمم، نتعلم، نمارس مهارة، نتطوع، نُسعِد، نعتني بصحتنا، …

تحسين نمط المعيشة والسمو بالاهتمامات كفيل بتغيير حياتنا كلها!
"فاختر لنفسك ما تُحب وتبتغي
ما دام يومك والليالي باقية"




‏[مقطع صوتي]
‏وصايا صادقة بليغة من الشيخ د. عجلان العجلان لطالباته في آخر محاضرة بكلية الشريعة:
https://d.top4top.net/m_739d4le21.m4a


من خير السبل للمبتدئ في النحو:
▪️(سماع) شرح الآجرومية للعيوني
▪️ (قراءة) شرح الآجرومية لابن عثيمين
▪️ (تمارين) على إعراب السور القصار، ومراجعة الإعراب الصحيح بعد ذلك
وإذا كان ذلك مدارسةً مع صاحب.. فنور على نور 💡

"جَمِّل المنطق بالنحو فمن.. يُحرم الإعراب بالنطق اختبل"!


مشاري العرادة..

كان وقع رحيله مختلف جدًا على نفوسنا..
أصحاب الرسالة يبقون في دواخلنا ولا يموتون وإن ووروا التراب
مشاري.. جعل من النشيد الهادف رسالته في الحياة
نشأ عليها صغيرًا واستمر حتى لقي ربه، فرحل جسدًا ولم يرحل ذكرًا وأثرًا.

ماذا عنا نحن؟ ما رسالتنا؟ ما الذي نود إيصاله وإحياءه على هذه الأرض؟
أم هو مجرد السعي على حوائجنا وشؤوننا؟
من عاش لنفسه عاش صغيرًا ومات صغيرًا، ومن عاش لغيره عاش كبيرًا ومات كبيرًا..
ولا نقول (ليس بعد)
مادمنا بلغنا التكليف فالقلم جارٍ علينا ونحن مؤهلون لما يجب
فقيدنا قضى نحبه وهو في الخامسة والثلاثين.. ماذا لو اتخذ من قاعدة (ليس بعد) شعارًا له، هل كان سيحدث في نفوسنا الأثر البليغ؟ هل كانت هذه المعاني لتصل إلى قلوبنا؟

الإحجام والكسل ودنو الهمة موت في الحياة..
إن لم تحينا هذه الموعظة التي حكاها لنا بحرفه وحاله.. فمتى سنحيا؟!


كان لدي مقطع يحتاج تعديلات وإعادة رفع وأمور لم يسبق لي عملها، حاولت في المرة الأولى والثانية ولم يضبط
أخذت المحاولات حتى وصلت للنتيجة النهائية مايقارب ساعتين! ماكنت بحاجة للنتيجة بقدر حاجتي لمعرفة الطريقة الصحيحة حتى أسلكها في المرات القادمة

وهكذا الدنيا وكل شأن من شؤونها.. لن نبلغ المنازل العالية فيها والفهم والمعرفة الا بكثرة المِراس والمحاولات والصمود
فما (الخبرة) إلا نتيجة تجارب
ولو توقفنا واستسلمنا عند كل ما يعسر أو لم ينجح معنا لم نصل لشيء،
كما قال أحد السلف: "لو أن الناس كلمّا استصعبوا أمرًا تركوه، ما قام للناس دنيا ولا دين".


دشنت اليوم الصديقة الأديبة منار التركي قناتها على التليجرام:
@manar3t

متابعة ماتعة ثريّة 💕


#حداءات
مع النبي - لأبو علي

https://youtu.be/crJMwvi9shQ
كليب مع النبي ﷺ | موسى العميرة - أبوعلي HD | @aboAliMosa |
كليب لـ برنامج #مع_النبي ﷺ للشيخ عبداللطيف بن هاجس الغامدي والشيخ علي بن أحمد باقيس كلمات : عبدالله العنزي أداء والحان موسى العميرة أبوعلي توزيع: عبدالرحمن ع...


قد يمارس البعض أمورًا على سبيل المحاكاة والتقليد ولا يعرف مضمونها، مع كونها من العظام والمؤثرة على العقيدة‏​‏​‏​‏​
‏​‏​‏​‏​‏​منها (الكريسمس) تهنئةً واحتفالاً.. فما معنى الكريسمس؟

‏ [Christmas]
هو عيد يحتفل فيه النصارى بميلاد عيسى عليه السلام
أي: بعيد (ميلاد الرب) عند أحد مذاهبهم،
أو بعيد (ميلاد ابن الرب) عند مذهبهم الثاني.
-تعالى الله عما يقولون علوًا كبيرًا-
أيضًا (بابا نويل) الذي يرمز لهذا العيد مأخوذ من سيرة (نيكولاس) في القرن الخامس وهو من الأساقفة النصارى.
فكيف يأتي مسلم يردد كل يوم سورة الإخلاص يقرّ بهذا المعتقد من خلال تهنئته لهم واحتفاله معهم؟!!
الذي كادت من هوله السماوات تتفطر، والأرض تنشق، والجبال تنهد!

لذا قال ابن القيم رحمه الله:
"وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق… فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات وهو بمنزلة أن يهنئه بسجوده للصليب، بل ذلك أعظم إثمًا عند الله وأشد مقتًا من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس وارتكاب الفرج الحرام ونحوه
وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك ، ولا يدري قبح ما فعل ، فمن هنأ عبدا بمعصية أو بدعة أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه".


"ونقصٍ من الأموال"
من الابتلاء: ذهاب الأموال لقلّتها، صعوبة الحصول عليها، غلاء الأثمان، …
بعيدًا عن النظر من جانب سياسي أو اقتصادي.. هذا الأمر اختبار للعبد يتوجب عليه الصبر والاحتساب، وعبودية الله ﷻ باسمه (الرزاق).
"إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين"
"وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها"
"وفي السماء رزقكم وما توعدون"
عبد يقرأ ويوقن بمثل هذه الآيات كيف يجزع ويقلق على قرارات بشر؟
في السماء رزقنا وليس في الأرض، أمرنا بيد الله ﷻ وليس بيد عباده.

وهذه من المواضع التي يتجلى فيها الإيمان وتستبين حقيقته..
ارتفعت الأسعار في عهد بعض السلف، فأُخبر بذلك فقال: "والله لا أبالي ولو أصبحت حبة الشعير بدينار؛ عليَّ أن أعبده كما أمرني، وعليه أن يرزقني كما وعدني"!
نعم نسعى ونبذل السبب في التحصيل
ونُدبّر ونقتصد في الإنفاق
لكن لا يكون المال هو القضية العظمى حتى تصل لتعلق القلوب والاستعباد وعليه نرضى ونسخط، كما قال ﷺ:
"تعس عبد الدينار والدرهم والقطيفة والخميصة، إن أُعطِي رضي وإن لم يُعطَ لم يرضَ".
الذي ينبغي فعلاً أن ننشتغل عليه ونقلق هو في علاقتنا مع الله ﷻ
إسرافنا على أنفسنا بالذنوب، وغفلتنا عن عبادته وتُقاه
تقصيرنا في حقه سبحانه، وحق عباده الذين علّق رضاه برضاهم
هذه هي المصيبة الحقة التي ستلحقنا في معاشنا ومعادنا، أما مصائب الدنيا فهي إلى زوال.


"إن الله ضمن لك الرزق فلا تقلق
ولم يضمن لك الجنة فلا تفتر،
واعلم أن الناجين قلة وأن زيف الدنيا زائل،
وأن كل نعمة دون الجنة فانية
وكل بلاء دون النار عافية"


الأيام التي لا تدنينا من أهدافنا ولو خطوة.. هي في سجل العمر هباء!
وكما قال أحدهم: "اذا مر بي يومًا ولم اكتسب يدا.. ولم أستفد علمًا فما ذاك من عمري"


من الإحسان لنفسك أن تحفظها من سموم الأشخاص الذين يتهمونك بالنقص الذريع لعدم وصولك لأمر ثانوي بالحياة، ويشعرونك بأنك تسير في الطريق الخاطئ لأنك لم تسلك طريق كل الناس.. الذين يقللون من قيمة آمالك ويرونها مضيعة وقت وجهد وبلا طائل
حتى وإن كنا لا نؤمن بما يقولون، دوام القرب من هؤلاء ينخر فينا دون أن نشعر.


#حداءات
فظلام ثم نور - لعيسى العيناتي

https://youtu.be/d4EXgjBKyQU


نستيقن في قرارة أنفسنا أن الدعاء بوابة الأماني والمفتاح الأول للحصول على مانريد
لكن حين نتأمل في واقعنا نجد استعانتنا به قليلة جدًا، حتى ليكاد ينحصر في كثير من الأحيان على عصر الجمعة أو حين مرورنا على مايذكرنا
برغم حاجتنا الشديدة للكثير من الأمور لكننا نغفل، فكيف نجعل دعواتنا حاضرة في أيامنا وساعاتنا؟

التركيز أمر مهم في كل شيء، وأهمه الدعاء
تحديد مانريد تكراره + ومتى
يعين بشكل كبير على استحضاره واستدامة الدعاء
فنجعل الحاجات الماسّة محل تركيزنا وإلحاحنا في أوقات الاجابة المتكررة كل يوم: عند السجود، قبل التسليم، بين الأذان والإقامة، السَّحَر، …
ونتخذ ما يذكرنا كخلفية جوال، إشعار منبّه، عبارة بجوار المُصلى.
نستمر على هذه الحال وما نفتر
فمادام العبد متصل الرجاء به، دائم السؤال له، مستديم الإلحاح.. فليبشر بعطاء الكريم!

قال ابن القيم رحمه الله لما ذكر مجموع صلاة في اليوم والليلة:
"فينبغي للعبد أن يواظب على هذا الورد دائمًا إلى الممات؛ فما أسرع الإجابة وأعجل فتح الباب لمن يقرعه كل يوم وليلة أربعين مرة"!


من أمرّ فصول علاقتنا مع من نحب.. أن نؤثر الصمت حتى نحافظ على صورتهم التليدة في دواخلنا من أن يمسّها شوائب الجفاء
ويبقى القلب بالدعاء يصلهم والعين من بعيد تحوطهم.


لم يعد كسالف عهده.. القلب الكبير الذي حوانا وأخذ بأيدينا حتى اشتد سوقنا أجهده تعب بدنه فتسلل ذلك لروحه وخفّ بريقه..
كان سلواه وسلوى كل من أفنى عمره يبني أن يرى ثمار سعيه تمتد ولا تقف، تنمو ولا تنتهي

ليست مهمتنا على هذه الأرض أن نستضيء لأنفسنا ونمضي، بل وأن نؤدي زكاته ونورّث ذلك النور لمن بعدنا ولأجيال ستأتي
إنها الأمانة.. الدَّين.. "فالناس في عطشٍ وفي يدنا النمير"!


#حداءات
جلسنا في فناء الدار - لحمود المقبل
نشيد شارة برنامج حديث الدار على قناة المجد

https://youtu.be/Fl06O-Vt7ds

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

768

obunachilar
Kanal statistikasi