#مركز_مكافحة_الإرهاب
ما يسمى بمركز مكافحة التطرف في ريف حلب الشمالي أُعلن عنه منذ شهور وهو بتمويل وتسيير ومراقبة المخابرات الهولندية، وتعمل فيه أجندة مأجورة أبرزهم المدعو حسن الدغيم والمدعو عباس شريفة وشخصيات أخرى يدور حولها جدل في ولاءاتها الخارجية، يذكر أن المركز أولى تصريحاته هو تحريم العمليات الاستشهادية بعد أن قام أحد مجاهدي هيئة تحرير الشام بعملية قبل أيام لرد صيال النصيرية والروافض الذين أحرزوا تقدماً كبيراً وأصبحت إدلب التي تحوي على ملايين المسلمين المستضعفين في خطر شديد بعد معارك مايزيد على الثلاثة أشهر، فالسؤال! بالنسبة لفتوى مركز مكافحة الإرهاب المدعوم هولندياً لصالح من! ومن دفع بهذه الفتوى! وهل من أظهر الفتوى محلاً لثقة السوريين فضلاً عن المسلمين عامة!.
ما يسمى بمركز مكافحة التطرف في ريف حلب الشمالي أُعلن عنه منذ شهور وهو بتمويل وتسيير ومراقبة المخابرات الهولندية، وتعمل فيه أجندة مأجورة أبرزهم المدعو حسن الدغيم والمدعو عباس شريفة وشخصيات أخرى يدور حولها جدل في ولاءاتها الخارجية، يذكر أن المركز أولى تصريحاته هو تحريم العمليات الاستشهادية بعد أن قام أحد مجاهدي هيئة تحرير الشام بعملية قبل أيام لرد صيال النصيرية والروافض الذين أحرزوا تقدماً كبيراً وأصبحت إدلب التي تحوي على ملايين المسلمين المستضعفين في خطر شديد بعد معارك مايزيد على الثلاثة أشهر، فالسؤال! بالنسبة لفتوى مركز مكافحة الإرهاب المدعوم هولندياً لصالح من! ومن دفع بهذه الفتوى! وهل من أظهر الفتوى محلاً لثقة السوريين فضلاً عن المسلمين عامة!.