💔 الــــمــــرأة «الــــمســتــــرجــلــة!
💔 صـــفـــة أم مـــــرض؟
1⃣
أن تنشغل المرأة ببيتها ورعاية أبنائها.. فتنسى نفسها، والاهتمام بشكلها وزينتها.. فالأمر جائز! أن تتحول الأنثى إلى كائن خالٍ من العواطف بعد مرور سنوات من الزواج.. فهذا أمر معتاد! لكن أن تصبح الزوجة «ست صلبة» ترفض الاعتراف بمشاعرها وترجمة أحاسيس الحب بداخلها لدرجة أن يصيح الزوج مُتسائلاً: «هل أعيش مع صاحبي؟!».. فالأمر خطير جدًّا!
علم الاجتماع يقول: هي ظاهرة اجتماعية تطفو على السطح ولا يخلو منها مجتمع، والطب النفسي يراها حالة مرضية تستوجب علاجًا.. عن هذه النوعية من النساء أعدت الدراسات وتكلم المختصون.
💔 أسباب هذه الظاهرة
1⃣ جـــــــرح قــــــديـــــم
هناك رأي يقول: إن المرأة التي تتصرف بخشونة وقوة بعيدة عن ملامح الأنوثة، وخاصة مع الرجال، وزوجها بالتحديد: هي امرأة تمتلئ بالحزن، وبداخلها جراح لا تندمل، ومن ثم تريد معاقبة كل الرجال بذنب هذا الرجل الذي سبب لها الجرح القديم. ـ قد يكون والدها أو أخاها أو زميلها ـ وهذا الجرح والألم والانكسار جعل منها امرأة قوية.
2⃣ خوف الأهل الزائد على الفتيات
حيثُ يرون أن القسوة نوع من الحماية والأمان النفسي للبنت، ويبثون فيها أنها كلما كانت «مسترجلة» وشرسة تستطيع الدفاع عن نفسها من المجتمع الخارجي؛ لذا نجد بعض الأهل يشعرون بالراحة مع تكوين الأنثى -الابنة- النحيل أو الهزيل، حيثُ لا تظهر معه علامات الأنوثة.
3⃣ وجود عقدة نقص بداخلها
فهي تقارع الرجل في عمله وهواياته، وربما كتاباته، كل هذا بسبب أسلوب النشأة وانعدام الغيرة عليها من زوجها أو وليها، أو أن «هرمون» الذكورة لديها أكثر.
💔يتبع...
💔 صـــفـــة أم مـــــرض؟
1⃣
أن تنشغل المرأة ببيتها ورعاية أبنائها.. فتنسى نفسها، والاهتمام بشكلها وزينتها.. فالأمر جائز! أن تتحول الأنثى إلى كائن خالٍ من العواطف بعد مرور سنوات من الزواج.. فهذا أمر معتاد! لكن أن تصبح الزوجة «ست صلبة» ترفض الاعتراف بمشاعرها وترجمة أحاسيس الحب بداخلها لدرجة أن يصيح الزوج مُتسائلاً: «هل أعيش مع صاحبي؟!».. فالأمر خطير جدًّا!
علم الاجتماع يقول: هي ظاهرة اجتماعية تطفو على السطح ولا يخلو منها مجتمع، والطب النفسي يراها حالة مرضية تستوجب علاجًا.. عن هذه النوعية من النساء أعدت الدراسات وتكلم المختصون.
💔 أسباب هذه الظاهرة
1⃣ جـــــــرح قــــــديـــــم
هناك رأي يقول: إن المرأة التي تتصرف بخشونة وقوة بعيدة عن ملامح الأنوثة، وخاصة مع الرجال، وزوجها بالتحديد: هي امرأة تمتلئ بالحزن، وبداخلها جراح لا تندمل، ومن ثم تريد معاقبة كل الرجال بذنب هذا الرجل الذي سبب لها الجرح القديم. ـ قد يكون والدها أو أخاها أو زميلها ـ وهذا الجرح والألم والانكسار جعل منها امرأة قوية.
2⃣ خوف الأهل الزائد على الفتيات
حيثُ يرون أن القسوة نوع من الحماية والأمان النفسي للبنت، ويبثون فيها أنها كلما كانت «مسترجلة» وشرسة تستطيع الدفاع عن نفسها من المجتمع الخارجي؛ لذا نجد بعض الأهل يشعرون بالراحة مع تكوين الأنثى -الابنة- النحيل أو الهزيل، حيثُ لا تظهر معه علامات الأنوثة.
3⃣ وجود عقدة نقص بداخلها
فهي تقارع الرجل في عمله وهواياته، وربما كتاباته، كل هذا بسبب أسلوب النشأة وانعدام الغيرة عليها من زوجها أو وليها، أو أن «هرمون» الذكورة لديها أكثر.
💔يتبع...