من أعظمِ نعم الله على العبد الصالح ، ومن أجل الكرامات التي يتذوق طعمها ، أنه لا يشعر بندمٍ ألبتة على وقتٍ أمضاهُ وصرفه مع القرآن .. بل يفرح ويفرح
هذا اليوم ،
فكيف إن كُشفِتْ الحُجب
هذا اليوم ،
فكيف إن كُشفِتْ الحُجب