“وَطالَ انتِظاري لِلصباحُ كَأنَني
أُراقِبُ مَنْ هُو غَائبًا لَيسَ يرجَعُ
فَيا شِعرُ مَنْ أَهواهُ هَل لكَ آخرٌ
وَ يا وَجهُ مَنْ أَهواهُ هَل لَكَ مطلَعُ”
أُراقِبُ مَنْ هُو غَائبًا لَيسَ يرجَعُ
فَيا شِعرُ مَنْ أَهواهُ هَل لكَ آخرٌ
وَ يا وَجهُ مَنْ أَهواهُ هَل لَكَ مطلَعُ”