*⃣ العلاقةُ المدهشة بينَ وسائل التواصل الاجتماعي #والوحدة !
- الكثير يعتقد أنَّ من فوائد وسائل التواصل الاجتماعي أنكَ تجد فيها الخَلاص من #الوحدة !
وهذا ماكانَ يتوقعهُ مؤلفو هذه الدراسة ومنهم بريان بريماك؛ (دكتوراة في الطب ومدير مركز جامعة بيتسبرغ لأبحاث العلوم والتكنولوجيا والصحة)، الذي توقّعَ حقًّا بعض الفوائد لها !
بينما ووفقًا لدراسةٍ 📈 نشرَتها المجلة الأمريكية للطب الوقائي بعد أن سألَت 787,1 من البالغين عن تأثير ذلك على صحتهم العقلية والعاطفية، حيثُ خَلصت الدراسة إلى⬅️ أنَّ الأشخاص الذينَ استخدموا وسائل التواصل الاجتماعي لأكثر من ساعتين في اليوم، كانوا أكثر عُرضة #للعزلة بمقدار مرتين✌️عن الذين استخدموها لأقل من 30 دقيقة.
أما من استخدمها 58 مرة في الأسبوع، كانوا أكثر عرضة للعزلة #بثلاث_مرات عن من استخدمها تسع مرات أسبوعيًّا.
فيما وجدت الدراسة أنَّ عملية التداوي ( وسائل التواصل الاجتماعي) من العزلة التي يُعاني منها هؤلاء الأشخاص لم تعمل بشكلٍ جيد في علاجهم من ذلك؛ بل على العكس ربما أنهم وجدوا أنَّ هناك من يتلقى الإعجابات والاهتمام أكثر منهم على صفحات هذه الوسائل مما أدخلَهُم في دائرة المقارنات والوحدة أكثر والمعاناة من الاكتئاب ومشاكل النوم💔.
وهذا مادفَعَ د. بريماك للقول أنَّ هذه الدراسة تُرسل أمرًا تحذيريًّا⚠️ لمستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي والآباء والمعنيين والمهنيين الطبيين، مع تأكيده أن هذا لا يدعو للتخلص من جميع هذه الوسائل لأنه في عالم اليوم " هي أداة ذات قيمة "..
ولكن نطلب إليهم التأكد من #طريقة + #هدف 🎯 استخدامها بحيث تجعل حياتهم أفضل.
وأكَّدَ د. بريماك على ضرورة ألا يكون استخدامها #كغاية❌، بل أن تكون #أداة للاستفادة من العلاقات الشخصية الحقيقية ودعمها 👌.
✔️المصدر👇 :
https://bit.ly/2YtDiFZ
#حماية_العقول_الصغيرة
#Plus_Fourteen
.
.
.
.
- الكثير يعتقد أنَّ من فوائد وسائل التواصل الاجتماعي أنكَ تجد فيها الخَلاص من #الوحدة !
وهذا ماكانَ يتوقعهُ مؤلفو هذه الدراسة ومنهم بريان بريماك؛ (دكتوراة في الطب ومدير مركز جامعة بيتسبرغ لأبحاث العلوم والتكنولوجيا والصحة)، الذي توقّعَ حقًّا بعض الفوائد لها !
بينما ووفقًا لدراسةٍ 📈 نشرَتها المجلة الأمريكية للطب الوقائي بعد أن سألَت 787,1 من البالغين عن تأثير ذلك على صحتهم العقلية والعاطفية، حيثُ خَلصت الدراسة إلى⬅️ أنَّ الأشخاص الذينَ استخدموا وسائل التواصل الاجتماعي لأكثر من ساعتين في اليوم، كانوا أكثر عُرضة #للعزلة بمقدار مرتين✌️عن الذين استخدموها لأقل من 30 دقيقة.
أما من استخدمها 58 مرة في الأسبوع، كانوا أكثر عرضة للعزلة #بثلاث_مرات عن من استخدمها تسع مرات أسبوعيًّا.
فيما وجدت الدراسة أنَّ عملية التداوي ( وسائل التواصل الاجتماعي) من العزلة التي يُعاني منها هؤلاء الأشخاص لم تعمل بشكلٍ جيد في علاجهم من ذلك؛ بل على العكس ربما أنهم وجدوا أنَّ هناك من يتلقى الإعجابات والاهتمام أكثر منهم على صفحات هذه الوسائل مما أدخلَهُم في دائرة المقارنات والوحدة أكثر والمعاناة من الاكتئاب ومشاكل النوم💔.
وهذا مادفَعَ د. بريماك للقول أنَّ هذه الدراسة تُرسل أمرًا تحذيريًّا⚠️ لمستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي والآباء والمعنيين والمهنيين الطبيين، مع تأكيده أن هذا لا يدعو للتخلص من جميع هذه الوسائل لأنه في عالم اليوم " هي أداة ذات قيمة "..
ولكن نطلب إليهم التأكد من #طريقة + #هدف 🎯 استخدامها بحيث تجعل حياتهم أفضل.
وأكَّدَ د. بريماك على ضرورة ألا يكون استخدامها #كغاية❌، بل أن تكون #أداة للاستفادة من العلاقات الشخصية الحقيقية ودعمها 👌.
✔️المصدر👇 :
https://bit.ly/2YtDiFZ
#حماية_العقول_الصغيرة
#Plus_Fourteen
.
.
.
.