مش مطلُوب منَّك تعتذر عن التغيّر يالِّي يصير في شخصيتك من وقت للثاني، من حقك تغيّر قناعاتك، أفكارك، نظرتك لهلبا أشياء؛ تعاود تشكيل نفسك بالطريقة يالّي تناسبك، تعاود ترتب النَّاس يالّي في حياتك، مش مُجبر إنَّك تبرّر لحد أسبابك، في النهاية هاذي حياتك "الخاصة"، فمش لازم ترضي النَّاس في حاجة ماتعنيهمش أساسًا!