وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى [النازعات:38-39] لهم فيها عذاب شديد لا يُقْوَى، يَوْمَ يُدَعُّونَ إِلَى نَارِ جَهَنَّمَ دَعّاً [الطور:13] يوم يسحبون على وجوههم إلى نار جهنم وبئس المثوى، لهم طعام من غسلين، وشجرة الزقوم لهم حلوى، لهم فيها من الحيات والآفات ما لا يزول ولا يفنى، لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنْفُسُهُمْ أَنْ سَخِطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ [المائدة:80] وغضب عليهم وجعل النار لهم مأوى.
فيا لخسارة مَن تكبَّر على ربه وغوى! ويا لندامة من عتى عن أمر ربه وطغى! وسبحان الله الذي لا ينام ولا ينسى! وسبحانه حي قيوم لا يموت ولا يبلى!
صدق الله العظيم الكبير المتعالي، صدق الله الذي لا تعجزه ظلمات الليالي، صدق الجبار الذي أرسى الجبال العوالي، سبحانه من إلهٍ عظيمٍ يغفر الذنوب ولا يبالي! لا إله إلا الله! بها نحيا وبها نموت، وبها نلقى الله، وبها نوالي.
صدق الله العظيم القديم الأزل، يغفر الذنب ويعفو عن الزلل، تنزَّه مولانا عن النقص والعلل، جبار قوي لا يكل ولا يمل، بسط الأرض بقدرته وأرسى الجبل، خلق السماوات والأرض بالحق ولم يتركنا في همل، لا يعزب عنه مثقال ذرة في واد أو سهل، سبحانه من إله عظيم! خلق كل شيء بحكمته وعدل.
صدق الله الواحد الأحد، الفرد الصمد، الـذي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ [الإخلاص:3-4] ، صدق الله الذي لا تأخذه سنة ولا سهد، لا إله معه ولا يشركه أحد، لا يعجزه في الأرض رقم ولا عدد.
سبحانه من إله عظيم! سبحانه من إله رحيم!
صدق الله الذي عز فارتفع، وعلا فامتنع، وذلَّ كلُّ شيء لعظمته وخضع، وأمسك السماء فرفع، وفرش الأرض ووسع، وفجر الأنهار فأنبع، ومرج البحار ونزع، وسخر النجوم فأطْلَع، وسخر السحاب فارتفع، ونور النور فلمع، وأنزل الغيث فهمع، وكلم موسى فأسمع، وتجلى سبحانه للجبل فتقَطَّع، ووهب ونزع، وضر ونفع، وأعطى ومنع، وسنَّ وشرع، وفرَّق وجمع، وأَنْشَأَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ [الأنعام:98].
صدق الله العظيم التواب، الغفور الوهاب، الذي خضعت لعظمته الرقاب، وذلت لجبروته الصعاب، وخشعت لِمَلَكوته الرقاب، واستدل بصنعته أولو الألباب، ويسبح الرعد بحمده والسحاب، والبرق والسراب، والشجر والدواب، مسبب الأسباب، ومنزل الكتاب، وخالق خلقه من تراب، غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ [غافر:3].. لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ مَتَابِ [الرعد:30] .
صدق من لم يزل جليلاً، صدق من حُسب به كفيلاً، صدق الهادي إليـه سبيلاً، صدق الله وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلاً [النساء:122] ، صدق الله وصدق أنبياؤه.
صدق الله الواحد القدير، الماجد الكريم، الشاهد العليم، الغفور الشكور الحليم، قُلْ صَدَقَ اللَّهُ فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ [آل عمران:95] .
صدق الله ذو الجلال والإكرام، والعظمة السلطان، له الأفعال الكرام، والمواهب العظام، والإفضال والإنعام، والكمال والتمام، يسبح له الملائكة الكرام، والبهائم والهوام، والرياح والغمام، والضياء والظلام، وهو الله الملك القدوس السلام، ونحن على ما قال ربنا جل ثناؤه، وتقدست أسماؤه، وجلت آلاؤه، وشهدت أرضه وسماؤه، ونطقت به رسله وأنبياؤه شاهدون، شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِماً بِالْقِسْطِ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ * إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْأِسْلامُ [آل عمران:18-19] ، ونحن بما شهد الله به والملائكة وأولو العلم من خلقه شاهدين، يا رب العالمين!
سبحان الله الملك القدوس المطاع! سبحان الله عدد ما دعا💚🌴
فيا لخسارة مَن تكبَّر على ربه وغوى! ويا لندامة من عتى عن أمر ربه وطغى! وسبحان الله الذي لا ينام ولا ينسى! وسبحانه حي قيوم لا يموت ولا يبلى!
صدق الله العظيم الكبير المتعالي، صدق الله الذي لا تعجزه ظلمات الليالي، صدق الجبار الذي أرسى الجبال العوالي، سبحانه من إلهٍ عظيمٍ يغفر الذنوب ولا يبالي! لا إله إلا الله! بها نحيا وبها نموت، وبها نلقى الله، وبها نوالي.
صدق الله العظيم القديم الأزل، يغفر الذنب ويعفو عن الزلل، تنزَّه مولانا عن النقص والعلل، جبار قوي لا يكل ولا يمل، بسط الأرض بقدرته وأرسى الجبل، خلق السماوات والأرض بالحق ولم يتركنا في همل، لا يعزب عنه مثقال ذرة في واد أو سهل، سبحانه من إله عظيم! خلق كل شيء بحكمته وعدل.
صدق الله الواحد الأحد، الفرد الصمد، الـذي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ [الإخلاص:3-4] ، صدق الله الذي لا تأخذه سنة ولا سهد، لا إله معه ولا يشركه أحد، لا يعجزه في الأرض رقم ولا عدد.
سبحانه من إله عظيم! سبحانه من إله رحيم!
صدق الله الذي عز فارتفع، وعلا فامتنع، وذلَّ كلُّ شيء لعظمته وخضع، وأمسك السماء فرفع، وفرش الأرض ووسع، وفجر الأنهار فأنبع، ومرج البحار ونزع، وسخر النجوم فأطْلَع، وسخر السحاب فارتفع، ونور النور فلمع، وأنزل الغيث فهمع، وكلم موسى فأسمع، وتجلى سبحانه للجبل فتقَطَّع، ووهب ونزع، وضر ونفع، وأعطى ومنع، وسنَّ وشرع، وفرَّق وجمع، وأَنْشَأَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ [الأنعام:98].
صدق الله العظيم التواب، الغفور الوهاب، الذي خضعت لعظمته الرقاب، وذلت لجبروته الصعاب، وخشعت لِمَلَكوته الرقاب، واستدل بصنعته أولو الألباب، ويسبح الرعد بحمده والسحاب، والبرق والسراب، والشجر والدواب، مسبب الأسباب، ومنزل الكتاب، وخالق خلقه من تراب، غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ [غافر:3].. لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ مَتَابِ [الرعد:30] .
صدق من لم يزل جليلاً، صدق من حُسب به كفيلاً، صدق الهادي إليـه سبيلاً، صدق الله وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلاً [النساء:122] ، صدق الله وصدق أنبياؤه.
صدق الله الواحد القدير، الماجد الكريم، الشاهد العليم، الغفور الشكور الحليم، قُلْ صَدَقَ اللَّهُ فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ [آل عمران:95] .
صدق الله ذو الجلال والإكرام، والعظمة السلطان، له الأفعال الكرام، والمواهب العظام، والإفضال والإنعام، والكمال والتمام، يسبح له الملائكة الكرام، والبهائم والهوام، والرياح والغمام، والضياء والظلام، وهو الله الملك القدوس السلام، ونحن على ما قال ربنا جل ثناؤه، وتقدست أسماؤه، وجلت آلاؤه، وشهدت أرضه وسماؤه، ونطقت به رسله وأنبياؤه شاهدون، شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِماً بِالْقِسْطِ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ * إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْأِسْلامُ [آل عمران:18-19] ، ونحن بما شهد الله به والملائكة وأولو العلم من خلقه شاهدين، يا رب العالمين!
سبحان الله الملك القدوس المطاع! سبحان الله عدد ما دعا💚🌴