مفيش حد موجود في هالمكان غيري أني و أنت و ضي القمر في ليلة من ليالـي فبراير المسقعة المليانة بالسحاب ، بشكل غريب شُفت شي مش ملاحظاته من قبل هوا وجود جرح صغير تحت عينك اليسـار ، كانت في خُدوش و أثار حروق على يديك ، كُنت مُتزن في الحديث بشكل صارم ، كانت ريحتك مُفعمة معبيـة أحداث و قصص تستهويني ، حُضورك يطغى على المكان و عَ اللي فيه و يوقف عنده الوقت ؛
في وجهك ، تحديداً غادي وين عيونك ، غـابة مظّلمة ، كُل ما حاولت ننغمس فيها يصيبني الهلع و نوخر ، بير معبي أسرار غريبة يبي هلبا هلبا من الشجاعة للغوص فيه !
في كُل مرة تخلي فيـا خاطري نرمي بنفسي في سوادك ، جاذبيـة تخوّف تحملها هالاتك المُشعة البارزة ، محسيتش من قبل بأن الغموض يضمني لصدره بـ هالطريقة إلا بعد عرفتك ، معاش يهمني الصح من الغلط توا ، هادي تعوذيتك الرّبانيـة اللي تبني في روحي و تحلّيني أكثر كُل ما حبيتها ، فلو كُنت حاليا معاش نقدر نطلع من سوادك ، فمفيش مُشكلة ، من و اني صغيرة كان دراكولا أحّب الشخصيات لقلبي .
⁃ فيـرُوز
في وجهك ، تحديداً غادي وين عيونك ، غـابة مظّلمة ، كُل ما حاولت ننغمس فيها يصيبني الهلع و نوخر ، بير معبي أسرار غريبة يبي هلبا هلبا من الشجاعة للغوص فيه !
في كُل مرة تخلي فيـا خاطري نرمي بنفسي في سوادك ، جاذبيـة تخوّف تحملها هالاتك المُشعة البارزة ، محسيتش من قبل بأن الغموض يضمني لصدره بـ هالطريقة إلا بعد عرفتك ، معاش يهمني الصح من الغلط توا ، هادي تعوذيتك الرّبانيـة اللي تبني في روحي و تحلّيني أكثر كُل ما حبيتها ، فلو كُنت حاليا معاش نقدر نطلع من سوادك ، فمفيش مُشكلة ، من و اني صغيرة كان دراكولا أحّب الشخصيات لقلبي .
⁃ فيـرُوز