*أنا والله أحق أن أقول*
*فأين الله*
جاء في المعجم الكبير للطبراني (١٢/٢٦٣) من طريق:
زيد بن أسلم قال:
مر ابن عمر - رضي الله عنه - براعي غنم فقال:
يا راعي الغنم، هل من جزرة (يعني شاة تصلح للذبح)؟
فقال الراعي: ليس هاهنا ربها (يعني مالكها ليس هنا)،
فقال له ابن عمر: تقول له: أكلها الذئب (يريد اختباره)
فرفع الراعي رأسه إلى السماء ثم قال: فأين الله؟،
فقال ابن عمر: أنا والله أحق أن أقول: فأين الله !
فاشترى ابن عمر الراعي واشترى الغنم، فأعتقه وأعطاه الغنم.
وفي الأثر دليل على علو الله سبحانه وتعالى ولذلك أورده الذهبي في العلو.
وفي الأثر أيضا جواز اختبار صلاح العبد بمثل ما صنع ابن عمر رضي الله عنه.
وقد حسّنه الألباني رحمه الله في مختصر العلو صـ٧٥ وفي الصحيحة ( ٣١٦١).
*فأين الله*
جاء في المعجم الكبير للطبراني (١٢/٢٦٣) من طريق:
زيد بن أسلم قال:
مر ابن عمر - رضي الله عنه - براعي غنم فقال:
يا راعي الغنم، هل من جزرة (يعني شاة تصلح للذبح)؟
فقال الراعي: ليس هاهنا ربها (يعني مالكها ليس هنا)،
فقال له ابن عمر: تقول له: أكلها الذئب (يريد اختباره)
فرفع الراعي رأسه إلى السماء ثم قال: فأين الله؟،
فقال ابن عمر: أنا والله أحق أن أقول: فأين الله !
فاشترى ابن عمر الراعي واشترى الغنم، فأعتقه وأعطاه الغنم.
وفي الأثر دليل على علو الله سبحانه وتعالى ولذلك أورده الذهبي في العلو.
وفي الأثر أيضا جواز اختبار صلاح العبد بمثل ما صنع ابن عمر رضي الله عنه.
وقد حسّنه الألباني رحمه الله في مختصر العلو صـ٧٥ وفي الصحيحة ( ٣١٦١).