📌 أكثروا من الإستغفار
⌘ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
" طُوبَى لِمَنْ وَجَدَ فِي صَحِيفَتِهِ اسْتِغْفَارًا كَثِيرًا "
صححه الألباني في
📜 صحيح ابن ماجه (3093)
✍ ــــ قال شيخ الإسلام ابن تيميّة
رحمه الله تعالــﮯ :
فَالتَّوحِيدُ هُوَ جِمَاعُ الدِّينِ الَّذِي هُوَ أصلُهُ وفَرعُهُ ولُبُّهُ ، وهُوَ الخَيرُ كُلُّهُ ، والاستِغفَارُ يُزِيلُ الشَّرَّ كُلَّهُ ، فَيَحصُلُ مِن هَذَينِ جَمِيعَ الخَيرِ ، وزَوَالُ جَمِيعَ الشَّرِّ ، وكُلُّ مَا يُصِيبُ المُؤمِنَ مِنَ الشَّرِّ فَإنَّمَا هُوَ بِذِنُوبِهِ.
والاستِغفَارُ يَمحُو الذُّنُوبَ فَيُزِيلُ العَذَابَ ، كَمَا قَالَ تَعَالَى : { ومَا كَانَ اللهُ مُعَذِّبَهُم وهُم يَستَغفِرُونَ } .
📜 جَامِعُ المَسَائِلِ : (274/7)
❐ قال العلاّمة/
ابن عثيمين رحمه الله :
عندما تقول استَغْفِرُ الله تسأل الله شيْئين
، سِتر الذنب ، والتجاوز عنه بحيث لا يعاقبك الله عليه .
📜 الفـتـــــاوى : (87/16)
❐ قَالَ العلّامة/
صَالِح بن الفَوزَان حَفظهُ الله :
وأما الذي يقول : أستغفرُ الله، بلسانه، وهو مُقيمٌ على المعاصي بأفعاله،
فهو كذّابٌ لا ينفعُهُ الاستغفارُ .
▣ قال الفضيل بن عياض رحمه الله :
استغفارٌ بِلاَ إقلاعٍ توبةُ الكذّابينَ ، وقال آخرُ : استغفارُنا يحتاجُ إلى استغفارٍ ! .
يعني أنَّ منِ استغفرَ ،ولم يترُكِ المعصية،
فاستغفارهُ ذنبٌ يحتاجُ إلى استغفار،
فلننظر في حقيقةِ استغفارنا، لِئلاّ نكونَ من الكذّابينَ الذين يستغفرونَ بألسنتهم
وهم مقيمونَ على معاصيهم .
📜 الخطب المنبرية في المناسبات العصرية (226/1)
⌘ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
" طُوبَى لِمَنْ وَجَدَ فِي صَحِيفَتِهِ اسْتِغْفَارًا كَثِيرًا "
صححه الألباني في
📜 صحيح ابن ماجه (3093)
✍ ــــ قال شيخ الإسلام ابن تيميّة
رحمه الله تعالــﮯ :
فَالتَّوحِيدُ هُوَ جِمَاعُ الدِّينِ الَّذِي هُوَ أصلُهُ وفَرعُهُ ولُبُّهُ ، وهُوَ الخَيرُ كُلُّهُ ، والاستِغفَارُ يُزِيلُ الشَّرَّ كُلَّهُ ، فَيَحصُلُ مِن هَذَينِ جَمِيعَ الخَيرِ ، وزَوَالُ جَمِيعَ الشَّرِّ ، وكُلُّ مَا يُصِيبُ المُؤمِنَ مِنَ الشَّرِّ فَإنَّمَا هُوَ بِذِنُوبِهِ.
والاستِغفَارُ يَمحُو الذُّنُوبَ فَيُزِيلُ العَذَابَ ، كَمَا قَالَ تَعَالَى : { ومَا كَانَ اللهُ مُعَذِّبَهُم وهُم يَستَغفِرُونَ } .
📜 جَامِعُ المَسَائِلِ : (274/7)
❐ قال العلاّمة/
ابن عثيمين رحمه الله :
عندما تقول استَغْفِرُ الله تسأل الله شيْئين
، سِتر الذنب ، والتجاوز عنه بحيث لا يعاقبك الله عليه .
📜 الفـتـــــاوى : (87/16)
❐ قَالَ العلّامة/
صَالِح بن الفَوزَان حَفظهُ الله :
وأما الذي يقول : أستغفرُ الله، بلسانه، وهو مُقيمٌ على المعاصي بأفعاله،
فهو كذّابٌ لا ينفعُهُ الاستغفارُ .
▣ قال الفضيل بن عياض رحمه الله :
استغفارٌ بِلاَ إقلاعٍ توبةُ الكذّابينَ ، وقال آخرُ : استغفارُنا يحتاجُ إلى استغفارٍ ! .
يعني أنَّ منِ استغفرَ ،ولم يترُكِ المعصية،
فاستغفارهُ ذنبٌ يحتاجُ إلى استغفار،
فلننظر في حقيقةِ استغفارنا، لِئلاّ نكونَ من الكذّابينَ الذين يستغفرونَ بألسنتهم
وهم مقيمونَ على معاصيهم .
📜 الخطب المنبرية في المناسبات العصرية (226/1)