لما ذكرتُ محمداً في أسطري
و غمستُ ريشة لهفتي في محبري
قامت حروفي كـلها فتألقت
صلّت عليه و سلمت في دفتري
يا خيرَ من تشدو القوافي باْسْمه
و بذكره طابَ الفضاء بتعطّرِ
و بحبه كلُّ القلوب تطمأن
و غمستُ ريشة لهفتي في محبري
قامت حروفي كـلها فتألقت
صلّت عليه و سلمت في دفتري
يا خيرَ من تشدو القوافي باْسْمه
و بذكره طابَ الفضاء بتعطّرِ
و بحبه كلُّ القلوب تطمأن