إنَّ مَا نَراهُ مِنْ إِنكِباب لِلقُرَّاء المُسلِمين عَلى رِوَايَات لِكُتَّاب غَيَر مُسلِمين الَّتي لاتَحتَوي إلا على خيالٍ كَاذَب = إنَّما هَذَا هُوَ التَّخَلُّفُ بِعينه. وَفِي الوقتِ نَفسه يَغفل القُرَّاء عَن ثَروةٍ نَافِعة تَركَها عُلمَاءُ المُسلِمين -الأحَياءِ مِنهُم والأموَات-.