التدمير الذاتي للعلاقات هو عدم قدرتك على أن تكون في حالة من القرب والحميمية مع شخص آخر ولفترة طويلة ، والأسباب كثيرة وعميقة من الداخل ،
فهناك شخص يخاف أن يثق بآخر ويسلمه قلبه ثم يكسره ،
و آخر لم يتلقى كل هذا الحب فعندما يتلقاه يشعر بأنه هنالك شيء خاطئ فيختار أن يعود لمنطقة راحته،
وبشكل عام
يحصل التدمير بعد " خوف "
وينتج عنه سلوكيات معينة ، بنمط معين
تؤدي لعودة العلاقة للصورة التي يشعر فيها الشخص بالراحة وبأن هذا مايستحقه من الحب ،
قد يفتعل مشكلة ، يشعر بالغضب والانزعاج من الآخر بلا معنى واضح ،
يخلق دراما بالعلاقة من اللاشيء،
كل ذلك وهو يعتقد بأن مايفعله مبرر و" معاه حق "
أما بالعمق فهنالك طفل خائف يريد أن يحمي نفسه من كل هذه المشاعر الغامضة التي لم يعتد عليها " حب، لمس ، كلمات حانية ... الخ"
والحل بأنك تكون واعي لكل هذه الأنماط المكررة حالما تحصل ،
بمعنى تكون في حالة ادراك ووعي بذاتك لما تبدأ تمارس سلوكيات التدمير ،
وتنتبه انك في حالة " تدمير ذاتي "
مثلا:
انت وشريكك منسجمين وصار لكم كم يوم حلوين ومتصافيين وفجأة تشعر بالانزعاج منه على شيء تافه جدًا وتلجأ لسلوك معتاد عندك " تلوم، تشعره بالتقصير ...الخ"
أها، أنا الآن في حالة تدمير ذاتي لعلاقتي!
وعيك في ذلك سحر يفتت هذه الأنماط بداخلك شيئًا ف شيء.
الأمر الآخر هو أن تزيد من مساحة الحب بداخلك وتزيد من سعتك على استقباله ،
اسأل في كل يوم " كيف لي أن ازيد من سعتي لاستقبال مزيد من الحب ؟ يارب دلني وأعنّي "
ثالثًا ،
ابدأ باعطاء نفسك الحب انت أولًا ،
كلما أحببت ذاتك واستشعرته بداخلك كلما ارتفع استحقاقك لاستقباله من الاخرين وبالتالي سمحت لنفسك بالمزيد من الانسجام والقرب في علاقاتك بعيدًا عن التدمير. من قرائاتي
المعلم #حامل_المسك
فهناك شخص يخاف أن يثق بآخر ويسلمه قلبه ثم يكسره ،
و آخر لم يتلقى كل هذا الحب فعندما يتلقاه يشعر بأنه هنالك شيء خاطئ فيختار أن يعود لمنطقة راحته،
وبشكل عام
يحصل التدمير بعد " خوف "
وينتج عنه سلوكيات معينة ، بنمط معين
تؤدي لعودة العلاقة للصورة التي يشعر فيها الشخص بالراحة وبأن هذا مايستحقه من الحب ،
قد يفتعل مشكلة ، يشعر بالغضب والانزعاج من الآخر بلا معنى واضح ،
يخلق دراما بالعلاقة من اللاشيء،
كل ذلك وهو يعتقد بأن مايفعله مبرر و" معاه حق "
أما بالعمق فهنالك طفل خائف يريد أن يحمي نفسه من كل هذه المشاعر الغامضة التي لم يعتد عليها " حب، لمس ، كلمات حانية ... الخ"
والحل بأنك تكون واعي لكل هذه الأنماط المكررة حالما تحصل ،
بمعنى تكون في حالة ادراك ووعي بذاتك لما تبدأ تمارس سلوكيات التدمير ،
وتنتبه انك في حالة " تدمير ذاتي "
مثلا:
انت وشريكك منسجمين وصار لكم كم يوم حلوين ومتصافيين وفجأة تشعر بالانزعاج منه على شيء تافه جدًا وتلجأ لسلوك معتاد عندك " تلوم، تشعره بالتقصير ...الخ"
أها، أنا الآن في حالة تدمير ذاتي لعلاقتي!
وعيك في ذلك سحر يفتت هذه الأنماط بداخلك شيئًا ف شيء.
الأمر الآخر هو أن تزيد من مساحة الحب بداخلك وتزيد من سعتك على استقباله ،
اسأل في كل يوم " كيف لي أن ازيد من سعتي لاستقبال مزيد من الحب ؟ يارب دلني وأعنّي "
ثالثًا ،
ابدأ باعطاء نفسك الحب انت أولًا ،
كلما أحببت ذاتك واستشعرته بداخلك كلما ارتفع استحقاقك لاستقباله من الاخرين وبالتالي سمحت لنفسك بالمزيد من الانسجام والقرب في علاقاتك بعيدًا عن التدمير. من قرائاتي
المعلم #حامل_المسك