كان رجل بالبصرة من بني سعد، وكان قائدا من قواد عبيد الله بن زياد فسقط من السطح فانكسرت رجلاه.
فدخل عليه أبو قلابة -المحدّث المشهور- يعوده فقال له: أرجو أن تكون لك خيرة.
فقال له: يا أبا قلابة وأي خير في كسر رجلي جميعا؟.
فقال: ما ستر الله عليك أكثر.
فلما كان بعد ثلاث ورد عليه كتاب ابن زياد أن يخرج فيقاتل الحسين.
فقال للرسول: قد أصابني ما ترى.
فما كان إلا سبعا حتى وافى الخبر بقتل الحسين. (حفيد رسول الله اسكانه الله اعلى جنانه)
فقال الرجل: رحم الله أبا قلابة لقد صدق، إنه كان خيرة لي. 😊الخير فيما يختاره الله😊 صفوة الصفوة (2/ 140) https://t.me/regionforever
فدخل عليه أبو قلابة -المحدّث المشهور- يعوده فقال له: أرجو أن تكون لك خيرة.
فقال له: يا أبا قلابة وأي خير في كسر رجلي جميعا؟.
فقال: ما ستر الله عليك أكثر.
فلما كان بعد ثلاث ورد عليه كتاب ابن زياد أن يخرج فيقاتل الحسين.
فقال للرسول: قد أصابني ما ترى.
فما كان إلا سبعا حتى وافى الخبر بقتل الحسين. (حفيد رسول الله اسكانه الله اعلى جنانه)
فقال الرجل: رحم الله أبا قلابة لقد صدق، إنه كان خيرة لي. 😊الخير فيما يختاره الله😊 صفوة الصفوة (2/ 140) https://t.me/regionforever