قيل لغافلٍ: " ما إسمكَ الآن؟ "،
فأجابَ بلوْعةٍ: " أعمًى أطال البقاء في فَناء رغبته! "،
فقيلَ له: " وما حيلتك؟ "
قال: " أتحيّنُ وخزة نبض، يقسمها مقيل العثرات. "
{ إنّ اللّه عند المنكسِرة قلوبهم } ❤️
فأجابَ بلوْعةٍ: " أعمًى أطال البقاء في فَناء رغبته! "،
فقيلَ له: " وما حيلتك؟ "
قال: " أتحيّنُ وخزة نبض، يقسمها مقيل العثرات. "
{ إنّ اللّه عند المنكسِرة قلوبهم } ❤️