أن تدعو الله هو أن يرسي اليقين سفينته في ميناءِ قلبك، والريبُ والقنوط تتلاطمُ أمواجهما من حوله حتى أغرقت أحلامًا وآمالًا.
أما يقينك فلا زال يعلو فوق سطحِ الحياة أبدًا يعانقُ أبوابَ السّماء ويشتدّ في لحظاتِ القُرب، يترقّبُ نداءَ الإله إيمانًا بالغيب، عبوديةً للرّب، تصديقًا بالوعد.ومن أوفى بعهدهِ من الله؟
ِ
أما يقينك فلا زال يعلو فوق سطحِ الحياة أبدًا يعانقُ أبوابَ السّماء ويشتدّ في لحظاتِ القُرب، يترقّبُ نداءَ الإله إيمانًا بالغيب، عبوديةً للرّب، تصديقًا بالوعد.ومن أوفى بعهدهِ من الله؟
ِ