☹︎ - لأـنن حّـبنـي بِـطريقـه اِلـي نِستاههّـل ننَححِـب بِيهـا ويِـوم ؏ يـوم يِزيد فـعَلاً يتبـثلـي آنهہَ شَـاريِنـي بمـواقفـه وآڤعـالهہَ ، الـوححِيـد الـِي قـادࢪهہ نِسـنِد ࢪوحَحـي عـْلييہ فـِ الـمُرهہ قـبِل الحِـلـوهہّ وانـي مطـمہَטּـهہّ انـّت الـروايهہ اِلـي نتنمـى تـڪُـون نِهايتـهـا ࢪ࣪واججّ 🤍 .